محمد شريف يوضّح صعوبة اللعب في النادي الأهلي
آخر تحديث GMT18:03:10
 العرب اليوم -

أكّد أنه يركز جيدًا ليكون له دور مؤثر

محمد شريف يوضّح صعوبة اللعب في النادي الأهلي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - محمد شريف يوضّح صعوبة اللعب في النادي الأهلي

محمد شريف لاعب الأهلي المصري
القاهرة - مصر اليوم

 أكّد محمد شريف، لاعب الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي المصري، أنه يعيش في حالة من التركيز أثناء وجوده على دكة البدلاء، على أمل أن يكون له دورٌ، وحتى يكون مؤثرًا في الوقت الذي يشارك فيه.

وأضاف شريف أن اللعب للأهلي دائمًا ما يحتاج إلى تركيز طول الوقت، وأنه يجيد اللعب في أكثر من مركز، وأنه سبق أن لعب ظهير أيمن وأيسر مع الناشئين، ولاعب وسط مدافع، ومع الفريق الأول لوادي دجلة شارك في جميع المراكز الهجومية.

وأشار إلى أن باتريس كارتيرون ،المدير الفني، يتعامل معنويًا بصورة أكثر من رائعة مع جميع اللاعبين سواء، وأنه سبق وعقد جلسة مع الفريق قبل بداية الموسم، أكّد خلالها أنه يحتاج إلى جهود الجميع، وأن كل لاعب سيحصل على فرصته.

وشدد لاعب الأهلي، على أن الأهلي ينافس على جميع البطولات التي يشارك بها، وأنه كان يتمنّى التواجد مع الفريق في أفريقيا، ولكن الأهم المصلحة العامة للأهلي، مضيفًا أن رغبته كانت واضحة في اللعب للأهلي أثناء وجوده مع وادي دجلة، وإنه شرف كبير بالنسبة له أي يكون لاعبًا ضمن صفوف الفريق.

وأوضح شريف، أنه تلقّى عروضًا من أندية أخرى تفوق العرض المادي الذي قدمه الأهلي، ولكن رغبته الأولى والأخيرة كانت ارتداء "الفانلة الحمراء"، وكان قرارًا محسومًا بعيدًا عن الأمور المادية، مشددًا على أن أهم شيء بالنسبة للفريق في المرحلة المقبلة هو التتويج بدوري أبطال أفريقيا، وأن هذا اللقب سيكون نقطة فارقة لهذا الجيل من اللاعبين.

وأكّد شريف، أن الجماهير تمنح الروح في الملعب، وأنه يتمنى أن تملأ الجماهير المدرجات في المباريات الرسمية، وأن وجودهم مصدر رعب لأي منافس، حتى في حالة عدم وجود توفيق للاعبين في أرض الملعب، دائمًا ما تكون الجماهير عاملًا مساعدًا، وتساعد كل لاعب على بذل أقصى جهد، موضحًا أن الاجتهاد في التدريبات دائمًا ما يقابله مكافأة إلهية، وهو ما يشعر به أثناء المباريات الرسمية التي يشارك بها.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد شريف يوضّح صعوبة اللعب في النادي الأهلي محمد شريف يوضّح صعوبة اللعب في النادي الأهلي



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 03:27 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

فلورنسا الإيطالية تتخذ تدابير لمكافحة السياحة المفرطة
 العرب اليوم - فلورنسا الإيطالية تتخذ تدابير لمكافحة السياحة المفرطة

GMT 15:15 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران تدعم لبنان وحزب الله في محادثات وقف إطلاق النار
 العرب اليوم - إيران تدعم لبنان وحزب الله في محادثات وقف إطلاق النار

GMT 22:43 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

حسين فهمي يعرب عن دعمه للأفلام الفلسطينية واللبنانية
 العرب اليوم - حسين فهمي يعرب عن دعمه للأفلام الفلسطينية واللبنانية

GMT 13:26 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

ميتا تعتزم إضافة الإعلانات إلى ثردز في 2025
 العرب اليوم - ميتا تعتزم إضافة الإعلانات إلى ثردز في 2025

GMT 05:58 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

من الرياض... التزامات السلام المشروط

GMT 07:03 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك

GMT 10:26 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

ليفربول يُرهن ضم مرموش في انتقالات يناير بشرط وحيد

GMT 11:44 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

ارتفاع أرباح "أدنوك للإمداد" الفصلية 18% إلى 175 مليون دولار

GMT 13:23 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

رونالدو وميسي على قائمة المرشحين لجوائز "غلوب سوكر"

GMT 20:14 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 04:27 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

باريس هيلتون تحتفل بعيد ميلاد ابنتها الأول في حفل فخم

GMT 06:49 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

موديلات فساتين زواج فخمة واستثنائية لعروس 2025

GMT 10:34 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

ارتقاء شهيدين فلسطينيين في قصف إسرائيلي شمال غزة

GMT 07:52 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلاق تذاكر معرض كريستيان ديور مصمم الأحلام

GMT 06:17 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

3 ركائز لسياسة ترمب في الشرق الأوسط

GMT 05:49 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

بين قاهر.. وقاتل
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab