الركراكي يُثني على أداء المنتخب المغربي أمام البرازيل
آخر تحديث GMT07:37:44
 العرب اليوم -

الركراكي يُثني على أداء المنتخب المغربي أمام البرازيل

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الركراكي يُثني على أداء المنتخب المغربي أمام البرازيل

وليد الركراكي
الرباط - العرب اليوم

أثنى مدرب المنتخب المغربي لكرة القدم وليد الركراكي على الأداء الذي قدمه فريقه في المباراة أمام البرازيل، والتي انتهت بفوز "أسود الأطلس" بهدفين مقابل واحد.وقال الركراكي لقناة "الرياضية" المغربية بعد المباراة: "خاض لاعبون أمثال أمرابط وحكيمي وأوناحي المباراة وهم مصابون. إنها المجموعة التي تقاتل في كل مباراة. حرصنا على إسعاد الجمهور المغربي".

وأضاف: "أشكر الجمهور الذي نقاتل دائما من أجل فرحتهم".

وتابع: "أمامنا مباراة هامة الثلاثاء مع البيرو، وستكون صعبة كونها ستلعب في رمضان. سنعتمد على بعض اللاعبين الجدد، ونمنحهم الفرصة التي يستحقونها".

وواصل المنتخب المغربي عروضه الرائعة التي أبهر بها الجميع في مونديال قطر أواخر العام الماضي بحلوله رابعا، وذلك عندما حقق فوزا تاريخيا على ضيفه البرازيلي 2-1 السبت على ملعب ابن بطوطة في طنجة وأمام 65 ألف متفرج في مباراة دولية ودية.

وسجل سفيان بوفال (29) وعبد الحميد الصابيري (79) هدفي المغرب، وكاسيميرو (67) هدف البرازيل.

ويعد هذا الفوز الأول للمغرب على البرازيل في ثلاث مواجهات جمعت بينهما حتى الآن بعدما خسر أمامها مرتين الأولى ودية عام 1997 في بيليم حيث قدم عرضا جيدا قبل أن يسقط بهدفين نظيفين في الدقائق العشر الأخيرة سجلهما دنيلسون (80 و88)، والثانية بعدها بسنة واحدة، في دور المجموعات في مونديال فرنسا 1998 في نانت بثلاثية نظيفة تناوب على تسجيلها رونالدو وريفالدو وبيبيتو.

وقدم "أسود الأطلس" مباراة رائعة ووقفوا ندا أمام نجوم السيليساو خصوصا جناحا ريال مدريد الإسباني فينيسيوس جونيور ورودريغو، وتمكنوا من تحقيق فوز مستحق على المصنف أول عالميا هو الأول لمنتخب عربي على بطل العالم خمس مرات.

كما بات المغرب ثاني منتخب من القارة السمراء ينجح في التغلب على البرازيل بعد الكاميرون التي هزمتها 1-صفر في الجولة الاخيرة من دور المجموعات للمونديال القطري.

ودفع المدرب وليد الركراكي بتشكيلته الأساسية التي أبلت البلاء الحسن في قطر وشهدت تعديلا واحدا بدفعه بالواعد بلال الخنوس أساسيا على حساب سليم أملاح الغائب بسبب الإصابة.

وخاضت البرازيل المباراة في غياب قطبي دفاعها ماركينيوس والمخضرم تياغو سيلفا ومهاجمها ريشارليسون ونجمها نيمار بسبب الإصابة، وبقيادة مدربها المؤقت رامون مينيزيس بانتظار التعاقد مع خليفة لتيتي الذي استقال من منصبه عقب المونديال القطري.

 

 قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ : 

أول تعليق من مدرب منتخب المغرب بعد زيارة «سجن» مدينة سلا

وليد الركراكي يُؤكد دعم أشرف حكيمي بعد تهمة الاغتصاب

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الركراكي يُثني على أداء المنتخب المغربي أمام البرازيل الركراكي يُثني على أداء المنتخب المغربي أمام البرازيل



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - الدانتيل بين الأصالة والحداثة وكيفية تنسيقه في إطلالاتك

GMT 05:59 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

نموذج ذكاء اصطناعي مبتكر لتشخيص أمراض الرئة بدقة عالية
 العرب اليوم - نموذج ذكاء اصطناعي مبتكر لتشخيص أمراض الرئة بدقة عالية

GMT 16:09 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية
 العرب اليوم - أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية

GMT 06:31 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

ثريدز تختبر إعلانات وصور بين المنشورات للمستخدمين
 العرب اليوم - ثريدز تختبر إعلانات وصور بين المنشورات للمستخدمين

GMT 03:25 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

جيش الاحتلال يعتزم مواصلة الانتشار جنوبي لبنان

GMT 03:17 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

زلزال قوي يهز إثيوبيا بقوة 4.7 ريختر

GMT 03:24 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

الحصبة تتفشى في المغرب 25 ألف إصابة و120 وفاة خلال 16 شهرا

GMT 11:32 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

يسرا اللوزي تتحدّث عن الشخصية التي تتمنى تقديمها

GMT 08:46 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

في ذكرى صاحب المزرعة

GMT 09:25 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

ألوان ديكورات 2025 تعيد تعريف الفخامة بجاذبية جريئة

GMT 08:44 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كيف ستكون علاقتنا مع ترمب؟

GMT 08:42 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

مناخر الفضول وحصائد «فيسبوك»

GMT 14:00 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

أخطر سلاح في حرب السودان!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab