مطالب محمد صلاح قد تجعل علاقته سامة مع ليفربول
آخر تحديث GMT06:19:29
 العرب اليوم -

مطالب محمد صلاح قد تجعل علاقته "سامة" مع ليفربول

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مطالب محمد صلاح قد تجعل علاقته "سامة" مع ليفربول

اللاعب المصري محمد صلاح
لندن ـ العرب اليوم

حذر فرانك ماكافيني نجم ويستهام يونايتد السابق من أن مطالب محمد صلاح المبالغ بها لتجديد عقده، قد تسبب في جعل علاقته بليفربول "سامة". يريد النجم المصري الدولي عقداً جديداً يحصل به على 500 ألف جنيه استرليني في الأسبوع، ويستمر حتى عام 2026 للبقاء في الآنفيلد. ينتهي عقد نجم وهداف ليفربول الحالي في عام 2023، ويبدو أن النادي الأحمر يريد بذل كل جهد للإبقاء عليه وخصوصاً وأن اللاعب صاحب الـ29 عاماً بدأ الموسم الحالي بمستوى استثنائي وسجل 17 هدفاً في 12 مباراة. مع ذلك وصف ماكافيني مطالب صلاح بأنها مجنونة، وقال لفوتبول إنسايدر : "ما يطلبه هو مبلغ مجنون من المال..إذا لم يجدد معه ليفربول فإن الجماهير ستلقي باللوم على النادي ولكن هل يمكن لأي نادٍ آخر أن يدفعه ما يطلبه صلاح، لا أعتقد أن ريال مدريد وبرشلونة سوف يستطيعان، ولا أعتقد أن ليفربول سيبيعه لمنافس محلي". استطرد: "آخر شيء نريده هو أن تصبح العلاقة بين صلاح وليفربول سامة، وأتخيل إذا كان زملائي في الفريق يطلبون هذا القدر من المال سأكون غاضباً، وأتخيل أن زملاء صلاح في الفريق سيفكرون بالشكل نفسه".

قد يهمك ايضا 

ثلاثة أسباب تمنع صلاح من حصد الكرة الذهبية

محمد صلاح يحدد شروطه لتجديد عقده مع ليفربول وريال مدريد يُراقب

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مطالب محمد صلاح قد تجعل علاقته سامة مع ليفربول مطالب محمد صلاح قد تجعل علاقته سامة مع ليفربول



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab