غيابي عن الوداد يعود إلى القناعات الشخصية للمدرب توشاك
آخر تحديث GMT10:21:03
 العرب اليوم -

مهاجم الوداد البيضاوي كمال الشافني لـ"المغرب اليوم":

غيابي عن الوداد يعود إلى القناعات الشخصية للمدرب توشاك

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - غيابي عن الوداد يعود إلى القناعات الشخصية للمدرب توشاك

مهاجم الوداد البيضاوي كمال الشافني
الدار البيضاء ـ محمد إبراهيم

كشف مهاجم فريق الوداد البيضاوي المغربي لكرة القدم كمال الشافني، أن غيابه عن المجموعة الودادية يعود إلى القناعات الشخصية للمدرب اللويلزي بنيامين توشاك، نافيًا أن تكون لديه أية مشاكل سواء مع الإدارة الفنية أو أي من مكونات الفريق.

وأعلن في حديثه إلى "المغرب اليوم" أنه وقع عقدًا مع فريق الوداد البيضاوي من أجل العمل بما يقتضيه الواجب الاحترافي ولا شيء غير ذلك.

وأضاف الشافني أنني "جئت إلى الوداد البيضاوي من أجل البصم على موسم جيد مع الفريق مسلحًا بالجدية التي يمليها واجب الاحتراف ولو كان غرضي غير دلك لما قبلت التوقيع له ولبقيت بالخليج".

وتابع "للأسف روج الرأي العام المغربي عني العديد من المغالطات في حقي، في حين أن الأمر يتعلق فقط بقناعات شخصية للمدرب توشاك، فرضت عليا البقاء خارج مفكرته وعليه تحمل تبعاتها، علمًا بأن العديد من كبار اللاعبين في العالم لازموا كرسي الاحتياط".

وأوضح الشافني أنه تعافى بشكل كامل من الإصابة التي ألمت به مؤخرًا وأنه سيبذل قصارى الجهود للعودة إلى سابق عهده، ومن ثم الانضمام إلى الفريق الوطني".

وحول إمكانية تفكيره في مغادرة فريق الوداد البيضاوي بحثا عن الرسمية شدد الشافني بأن فكرة تغيير الوجه لا تُغريه حاليًا على الأقل، لكنه أبقى الباب مفتوحًا في انتظار معرفة ما ستؤول إليه الأوضاع قريبًا وبعدها "لكل حادث حديث" حسبما أكد الشافني.

وأكد أنه تلقى عرضًا من قبل بعض الأندية في الدوري الخليجي لكنه استبعد أية إمكانية لتكرار التجربة في الخليج حيث ينصب حاليًا كل اهتمامه على الانتظام في التدريب بما يتطلبه الأمر من جدية.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

غيابي عن الوداد يعود إلى القناعات الشخصية للمدرب توشاك غيابي عن الوداد يعود إلى القناعات الشخصية للمدرب توشاك



GMT 11:05 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد صلاح يعبر عن استيائه من إدارة ليفربول ويقترب من الرحيل

GMT 22:00 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

كريستيانو رونالدو يدرس تأجيل اعتزاله للعب مع نجله

GMT 08:50 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

دوناروما يؤكد ان غياب مبابي مؤثر وفرنسا تملك بدائل قوية

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 07:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال ميديا
 العرب اليوم - تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال ميديا

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية
 العرب اليوم - وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية

GMT 21:12 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل
 العرب اليوم - بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات
 العرب اليوم - كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فلسطين و«شبّيح السيما»

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 06:45 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يقترب من وقف النار

GMT 10:19 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

جهود هوكستين: إنقاذ لبنان أم تعويم «حزب الله»؟

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 02:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

11 شهيدًا في غارات للاحتلال الإسرائيلي على محافظة غزة

GMT 06:56 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فرصة إيرانية ــ عربية لنظام إقليمي جديد

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 03:09 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية

GMT 07:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

اندلاع حريق ضخم في موقع لتجارب إطلاق صواريخ فضائية في اليابان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab