مسؤولون أوروبيون يؤكدون أن التطرف الديني يزداد خطورة
آخر تحديث GMT14:32:27
 العرب اليوم -
وصول حافلة تقل مجموعة من الأسرى الفلسطينيين المفرج عنهم إلى رام الله الجيش الإسرائيلي يستعد لإخراج حافلة الأسرى الفلسطينيين الأولى من سجن "عوفر" إسرائيل تعلن رسمياً إطلاق سراح ثلاثة رهائن ونقلهم عبر الصليب الأحمر في غزة المحتجزون الإسرائيليون المفرج عنهم يطالبون نتنياهو بالمضي قدماً في المرحلة الثانية من اتفاق وقف النار في غزة حماس تطلق الدفعة الخامسة من المحتجزين الإسرائيليين ضمن اتفاق تبادل الأسرى في غزة بدء نقل الدفعة السابعة من المرضى والجرحى الفلسطينيين عبر معبر رفح لتلقي العلاج في الخارج ضمن اتفاق وقف إطلاق النار قوات سوريا الديمقراطية تشن هجمات على محاور حلب وتسفر عن مقتل 15 عنصراً من الفصائل الموالية لتركيا سيارات اللجنة الدولية للصليب الأحمر تصل إلى وسط قطاع غزة لتسلم المحتجزين الـ3 الإسرائيليين الوسطاء يبلغون حماس ببدء انسحاب القوات الإسرائيلية من طريق صلاح الدين في دير البلح وإعادة فتحه أمام الحركة الجيش الإسرائيلي يعلن استكمال استعدادات سلاح الجو لنقل المختطفين الـ عائدين من غزة
أخر الأخبار

مسؤولون أوروبيون يؤكدون أن التطرف الديني يزداد خطورة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مسؤولون أوروبيون يؤكدون أن التطرف الديني يزداد خطورة

متضامنين مع "شارلي إيبدو"
لندن ـ العرب اليوم

يبذل مسؤولو الأمن الأوروبي، جهودا كبيرا لمواجهة التحدي المتزايد والذي ازداد تعقيدا، من الجهاديين سواء من خلايا نائمة أو من مقاتلين عائدين من الشرق الاوسط وهو تهديد بات جليا بعد الاعتداءات الدامية الاخيرة في باريس.

واعتبر رئيس الانتربول، روب وينرايت، أن الوضع الامني «أكثر صعوبة وتحديا» من أي وقت منذ اعتداءات 11 سبتمبرأيلول 2001.

وصرح رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون أن الوضع الحالي خطير جدا، مشيرا إلى تهديد «قوي» و«خطر وشيك» بشن هجوم.

وشكلت الاعتداءات التي اسفرت عن 17 قتيلا في باريس في 7 ينايركانون الاول الحالي صدمة للرأي العام في العالم وطرحت تساؤلات حول تمكن المنفذين من شن الهجوم رغم الاجراءات الأمنية المشددة.

ودعا البعض في أوروبا إلى تشدد أكبر في الرقابة على الحدود واتخاذ اجراءات أكثر صرامة على صعيد الهجرة.

ومضت زعيمة اليمين المتطرف في فرنسا مارين لوبن، أبعد من ذلك عندما دعت إلى سحب الجنسية الفرنسية عن الجهاديين وحثت باريس على التنديد بمنفذي الاعتداءات على انهم «إسلاميون».

وكتبت لوبن في مقال نشرته «نيويورك تايمز» الأمريكية: «علينا تسمية الأشياء بأسمائها الصحيحة بما أن الحكومة الفرنسية تبدو مترددة إزاء القيام بذلك».

وأضافت أن «فرنسا بلد حقوق الإنسان والحريات تعرضت لهجوم على أراضيها شنته عقيدة توتاليتارية هي التطرف الإسلامي».

وكان للشقيقين شريف وسعيد كواشي منفذا الاعتداء على صحيفة «شارلي إيبدو» الفرنسية الساخرة روابط مع مجموعات جهادية في اليمن وسوريا.

كما أمضى شريف وأحمدي كوليبالي، المسلح الثالث الذي قتل 4 أشخاص خلال عملية احتجاز رهائن داخل متجر يهودي، فترة معا داخل السجن حيث تبنيا عقيدة أكثر تطرفا.

لكن الرجال الثلاثة لم يكونوا ناشطين في الأوساط الجهادية لعقد تقريبا قبل الاعتداءات في باريس، لذلك ركزت الشرطة انتباهها على مشتبه بهم اخرين، بحسب وينرايت.

وتابع أن التحدي تغير منذ كان تنظيم القاعدة بزعامة رئيسهم الراحل أسامة بن لادن.

المصدر: أ ف ب



 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مسؤولون أوروبيون يؤكدون أن التطرف الديني يزداد خطورة مسؤولون أوروبيون يؤكدون أن التطرف الديني يزداد خطورة



GMT 05:31 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

ترامب يكلف ماسك بمراجعة نفقات البنتاغون

GMT 10:55 2025 الأربعاء ,05 شباط / فبراير

حديث ترمب عن سيطرة أميركا على غزة يثير انتقادات

هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:58 2025 الخميس ,06 شباط / فبراير

قربى البوادي

GMT 10:29 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

حملة إيرانيّة على سوريا... عبر العراق
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab