وزير الدفاع الماليزي يؤك أن كل ما يريده هو الحقيقة
آخر تحديث GMT23:02:06
 العرب اليوم -

وزير الدفاع الماليزي يؤك أن كل ما يريده هو الحقيقة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - وزير الدفاع الماليزي يؤك أن كل ما يريده هو الحقيقة

هشام الدين حسين
ماليزيا ـ العرب اليوم

أعلن وزير الدفاع الماليزي هشام الدين حسين أن لا شكوك لدى الخبراء حول ما الذي أصاب الطائرة الماليزية وتسبب في تحطمها فوق أراضي أوكرانيا.

وفي مؤتمر صحافي عقده في موسكو يوم الأربعاء 10 سبتمبر/أيلول قال الوزير إن ثمة توافقا بين الخبراء بشأن طبيعة الضربة، "أما الطرف الذي وجهها ومن أين أتت فما زلنا في مرحلة الحصول على المعلومات".

وأشار حسين إلى أن المعلومات حول سير التحقيق ستستمر حتى شهر يوليو/تموز القادم، أي حتى موعد إعلان نتائج التحقيق. وأضاف أنه من المهم إتمام فحص منطقة كارثة "الماليزية" قبل حلول الشتاء.

وأضاف قائلا: "هناك شيء واحد يهمنا.. لقد سقطت طائرتنا، وركابها ضحايا أبرياء.. كل ما نريده هو الحقيقة".

وأعلن الوزير أنه يتوجه الآن إلى هولندا، معربا عن ارتياحه لنتائج المحادثات التي أجراها مع القادة الروس في موسكو، قائلا: "نحن نتشارك في الآراء ونريد تحقيقا مفتوحا، ونريد كشف الحقيقة".

وفي وقت سابق من الأربعاء أجرى هشام الدين حسين لقاءات مع مسؤولين روس في إطار التحقيق في حادثة تحطم الطائرة МН17 شرقي أوكرانيا.

ووصل وزير الدفاع الماليزي موسكو ليلة الأربعاء قادما من العاصمة الأوكرانية كييف التي زارها برفقة 30 خبيرا ومحققا من الشرطة الماليزية وأجرى فيها لقاء مع رئيس لجنة التحقيق الأوكرانية في حادثة تحطم الطائرة الماليزية.

زيارة وزير الدفاع الماليزي تزامنت مع نشر لجنة التحقيق الهولندية تقريرا أولية حول أسباب تحطم الطائرة المذكورة أوضحت فيها أن الأخيرة سقطت في 17 يوليو/تموز إثر تعرضها لإصابة بجسم خارجي وليس بفعل خلل فني أو خطأ بشري.

المصدر: الروسية



 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وزير الدفاع الماليزي يؤك أن كل ما يريده هو الحقيقة وزير الدفاع الماليزي يؤك أن كل ما يريده هو الحقيقة



GMT 00:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

توقعات باختيار "كيلي لوفلر" وزيرة للزراعة في إدارة ترامب

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 22:13 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

تعليق التدريس الحضوري في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام
 العرب اليوم - تعليق التدريس الحضوري في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab