حقيقة العثور على جثة كائن فضائي في الصحراء
آخر تحديث GMT13:20:30
 العرب اليوم -

حقيقة العثور على جثة "كائن فضائي" في الصحراء

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - حقيقة العثور على جثة "كائن فضائي" في الصحراء

مومياء في صحراء تشيلي
تشيلي ـ العرب اليوم

عثر العلماء مؤخرًا على مومياء في صحراء تشيلي، تتسم بمواصفات غير طبيعية، ما أدى إلى انتشار تكهنات بأنها قد تكون من خارج الأرض، ويبلغ طول الهيكل العظمي 6 بوصات، وكان مدفونا في حافظة جلدية خلف كنيسة مهجورة في صحراء أتاكاما في تشيلي عام 2003، بحسب "سبوتنيك" نقلًا عن صحيفة "ذا تلغراف" البريطانية.

وكان شكل رأس المومياء الصغيرة مخروطية الشكل، وتملك 10 أزواج من الأضلاع بدلا من 12، وهو ما أدى إلى مزاعم بأنها كائن فضائي، ولكن بعد تحليل جيني مفصّل للمومياء الصغيرة الملقبة بـ«آتا»، توصل العلماء إلى أن كوكبها الأرض.

وأكدت التجارب التي أجراها خبراء في جامعة ستانفورد وجامعة كاليفورنيا، أن الهيكل العظمي هو طفل بشري، كان يعاني من مجموعة من الطفرات الجينية، وربما لم ينج بعد فترة طويلة من الولادة.

وبدأ الدكتور غاري نولان ، أستاذ علم الأحياء الدقيقة وعلم المناعة في كلية الطب بجامعة ستانفورد، عملية الاستكشاف العلمي لـ «أتا» في عام 2012، عندما اتصل به أحد أصدقائه، وقال له بإنه ربما قد يكون عثر على «شخصا غريبا».وأخذ الفريق الحمض النووي من نخاع العظم في أضلاع «أتا»، وقارنه بجينوم الإنسان والرئيسيات، وأظهرت التحاليل أن المومياء كانت بشرية، وأنثى، مع مزيج من أصل أمريكي أصلي وأوروبي، وهو نموذجي في تلك المنطقة من تشيلي، وقال نولان: نحن نعلم الآن أنه طفل، وربما كان هناك ولادة أو وفاة قبل أو بعد الولادة.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حقيقة العثور على جثة كائن فضائي في الصحراء حقيقة العثور على جثة كائن فضائي في الصحراء



فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 12:58 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

كريم عبد العزيز يفاجئ الجمهور في مسرحيته الجديدة

GMT 09:18 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

سلامة وسوريا... ليت قومي يعلمون

GMT 09:21 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

الفشل الأكبر هو الاستبداد

GMT 08:55 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

المشهد اللبناني والاستحقاقات المتكاثرة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab