الحزب الحاكم في تركيا يكشف تطورات العلاقة مع مصر
آخر تحديث GMT05:43:55
 العرب اليوم -

الحزب الحاكم في تركيا يكشف تطورات العلاقة مع مصر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الحزب الحاكم في تركيا يكشف تطورات العلاقة مع مصر

حزب "العدالة والتنمية"
أنقرة - العرب اليوم

وقال المتحدث باسم حزب "العدالة والتنمية" التركي، عمر جليك، إن العلاقات مع مصر متجذرة، موضحا أن استخبارات البلدين تواصل محادثاتها حول المسائل الأمنية، رغم انقطاع العلاقات بين البلدين، وذلك حسب "وكالة الأناضول" التركية.

وأضاف أن "المحادثات التي بدأت بين أجهزتنا الاستخبارية انتقلت إلى إطار وزارة الخارجية"، متابعا: "من الآن فصاعدا، سيتم اتخاذ خطوات تمكننا من التركيز على قضايا ملموسة من خلال المحادثات المتبادلة والمشاورات".

وبيّن جليك أنه لدى تركيا ومصر أمور عليهما القيام بها بشأن العلاقات الثنائية، والتباحث بخصوص ليبيا ومستقبلها، والبحر المتوسط، ومستقبل العلاقات بين البلدين، مؤكدا أن تركيا تحمل "نهجا إيجابيا" بهذا الخصوص.

وفي مارس/ آذار الماضي، أعلنت تركيا استئناف اتصالاتها الدبلوماسية مع مصر، كما وجهت لوسائل الإعلام المصرية المعارضة العاملة في الأراضي التركية، بينها تابعة لجماعة "الإخوان المسلمين"، بتخفيف النبرة تجاه السلطات في القاهرة.

وخلال 5 و6 مايو/ أيار الماضي، أجرى وفد تركي برئاسة نائب وزير الخارجية، سادات أونال، خلال أول زيارة من نوعها منذ 2013، محادثات استكشافية في القاهرة مع مسؤولين مصريين قادهم نائب وزير الخارجية، حمدي سند لوزا.

قد يهمك ايضا:

عقيلة صالح يؤكد أن آلية اختيار المناصب السيادية في ليبيا محسومة

فتحي باشاغا يحمل بريطانيا وفرنسا مسؤولية الفوضى في ليبيا في تصريح غير مسبوق

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الحزب الحاكم في تركيا يكشف تطورات العلاقة مع مصر الحزب الحاكم في تركيا يكشف تطورات العلاقة مع مصر



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab