مسؤولون روس يعلقون على تصريحات أردوغان بخصوص القرم
آخر تحديث GMT23:54:52
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل
أخر الأخبار

مسؤولون روس يعلقون على تصريحات أردوغان بخصوص القرم

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مسؤولون روس يعلقون على تصريحات أردوغان بخصوص القرم

مدينة سيمفروبل عاصمة جمهورية القرم الروسية
موسكو - العرب اليوم

قال نائب رئيس وزراء حكومة القرم الروسية إن رفض الرئيس التركي الاعتراف بشبه جزيرة القرم كمنطقة روسية هو دليل على الافتقار للمنطق السياسي ويشير لفقدان الواقعية من قبل أنقرة.وأضاف نائب رئيس وزراء حكومة القرم، جورجي مرادوف، في مقابلة مع وكالة ريا نوفوستي: "أنقرة ترفض فعلا دعم تتار القرم الذين يعيشون في شبه الجزيرة، لصالح العلاقات مع حفنة من المنشقين الذين انفصلوا عن شعبهم واستقروا في كييف، مما يشير إلى فقدان الواقعية من قبل السلطات التركية الحالية".ووفقا للمسؤول مرادوف "لم يكتسب شعب تتار القرم لغتهم الرسمية، التي حرموا منها في العهد الأوكراني، إلا بعد إعادة توحيد شبه جزيرة القرم مع روسيا،

وحصلوا على الحيازة القانونية للمساجد، وهو ما كانت تعارضه كييف، وحصلوا على الحماية من الطوائف المتطرفة المعادية التي قاتلتهم لسنوات عديدة، وتحرروا من إثارة العداوة مع بقية سكان شبه الجزيرة، التي كانت تغذيها العاصمة الأوكرانية".وتابع قائلا :"من الواضح أن أنقرة لا تعتبرها (هذه الحقائق) جديرة بالاهتمام، لكنها تفضل أن ترى شبه جزيرة القرم كجزء من أوكرانيا، التي تعد ممزقة بسبب القومية. هذا الموقف، يشير إلى الافتقار للمنطق السياسي، ويشير إلى خطط أخرى سيئة غير علنية لبعض السياسيين الأتراك، ولا يسعهم إلا التسبب في الأسف وخيبة الأمل بين أصدقاء تركيا وبين الأتراك العقلاء".

وأكد نائب رئيس وزراء جمهورية القرم أن سكان شبه الجزيرة يعتزمون مواصلة بناء علاقات حسن الجوار مع المواطنين العقلاء في تركيا و"أبناء وطننا، تتار القرم" الذين يعيشون في نفس البلد.وشدد مرادف على أنه يجب على أنقرة أن تفهم تماما أن القرم اتخذت خيارها الثابت والراسخ بالعودة إلى وطنها الأم روسيا.من جهته علق السيناتور الروسي، أليكسي بوشكوف، على بيان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بشأن "دعم وحدة أراضي أوكرانيا، ومن ضمنها شبه جزيرة القرم"، قائلا: "موقف تركيا هذا معروف، لكن التأكيد المستمر يؤكد أن أردوغان لديه أجندته الخاصة. لا يمكن الحديث ولا حتى عن قرب عن أي نوع من"توحيد (اتحاد الأراضي في أوكرانيا)".وفي وقت سابق، قال أردوغان في مؤتمر صحفي مشترك مع الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي إن أنقرة لا تعترف بشبه جزيرة القرم كمنطقة روسية وتعتزم دعم تتار القرم مع كييف.

قد يهمك أيضاّ :

روسيا تشرع في إنتاج لقاحها الثاني ضد كورونا في أكتوبر

روسيا تطور دباباتها وتزودها بمنظومات حديثة مضادة للألغام والصواريخ

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مسؤولون روس يعلقون على تصريحات أردوغان بخصوص القرم مسؤولون روس يعلقون على تصريحات أردوغان بخصوص القرم



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 00:08 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نتنياهو يعقد اجتماعًا أمنيًا لبحث التطورات في سوريا
 العرب اليوم - نتنياهو يعقد اجتماعًا أمنيًا لبحث التطورات في سوريا

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة

GMT 00:08 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نتنياهو يعقد اجتماعًا أمنيًا لبحث التطورات في سوريا

GMT 06:33 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

القمة الخليجية في الكويت
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab