بايدن يفقد جزءا من دعم شريحة مؤيدة للديمقراطيين
آخر تحديث GMT02:31:59
 العرب اليوم -

بايدن يفقد جزءا من دعم شريحة مؤيدة للديمقراطيين

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - بايدن يفقد جزءا من دعم شريحة مؤيدة للديمقراطيين

المرشح الديمقراطي للرئاسة الأمريكية جو بايدن
واشنطن - العرب اليوم

قالت صحيفة " ديلي ميل"، إن المرشح الرئاسي جو بايدن، فقد قسما من دعم بعض المؤيدين الرئيسيين للحزب الديمقراطي على مدار العقود الماضية – دعم الأمريكيين من أصول إفريقية.وذكرت الصحيفة، أن المعطيات الأولية المتوفرة لديها، تفيد بأن 80٪ من الرجال من أصول إفريقية، صوتوا لصالح بايدن. وهذا أقل بنسبة 2 في المائة مما تلقته هيلاري كلينتون في عام 2016، وأقل بنسبة 15 في المائة مما حصل عليه باراك أوباما في عام 2008.كما انخفض مستوى دعم بايدن، من جانب النساء الأمريكيات من أصول إفريقية بشكل طفيف. على سبيل المثال، صوتت 96 %من الناخبات من أصول إفريقية، لصالح أوباما في عام 2008،
 

وحصلت كلينتون في عام 2016 على 94% من أصواتهن، أما بايدن فحصل في عام 2020 - على 91 في المائة.ويربط بعض الخبراء، هذا التراجع في شعبية المرشح الديمقراطي، بعدد من الإغفالات التي ارتكبها خلال خطاباته العامة. على سبيل المثال، في مايو، قال بايدن في مقابلة إذاعية مع لينارد مكيلفي، إن هذا الأخير لا يمكن أن يصف نفسه بأنه أسود، إذا كان يدعم الرئيس الأمريكي الحالي دونالد ترامب. وقال بايدن: "إذا كان من الصعب عليك تحديد ما إذا كنت مع ترامب أم معي، فأنت لست أسود".

 قد يهمك أيضاّ : 

فاليري غاربوزوف يتسائل هل يستطيع ترامب تجاوز بايدن

77 بالمائة من الناخبين اليهود صوتوا لجو بايدن

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بايدن يفقد جزءا من دعم شريحة مؤيدة للديمقراطيين بايدن يفقد جزءا من دعم شريحة مؤيدة للديمقراطيين



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 12:58 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

كريم عبد العزيز يفاجئ الجمهور في مسرحيته الجديدة

GMT 09:18 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

سلامة وسوريا... ليت قومي يعلمون
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab