ضربة للاستخبارات الفلبينية تصفي قياديين في تنظيم داعش
آخر تحديث GMT11:47:36
 العرب اليوم -

ضربة للاستخبارات الفلبينية تصفي قياديين في تنظيم (داعش)

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ضربة للاستخبارات الفلبينية تصفي قياديين في تنظيم (داعش)

تنظيم داعش
مانيلا - العرب اليوم

حققت الاستخبارات الفلبينية مؤخرا نصرا بعد تصفيتها لعدد من عتاة الإرهاب الدولي المطلوبين من بينهم اسنيلون هابيلون قائد عمليات تنظيم داعش الإرهابي في جنوب شرق آسيا وعمر مواتى وأخويه عبد الله مواتى وآخر يكنى حركيا باسم "عمر الخيام" المتزوج من اندونيسية و الذى رصدت الاستخبارات الأميركية خمسة ملايين دولار لمن يأتي برأسه وهو ما حدث بفضل الاستخبارات الفلبينية.

وأعلنت الاستخبارات الفلبينية أن العناصر الإرهابية الخطرة التي تمت تصفيتها جميعهم ضالعون في تجنيد عناصر (داعش) ودفعهم إلى منطقة مروى بجنوب البلاد ، وأعلنت الاستخبارات الفلبينية ان مصرع الإرهابيين الأربعة تم في اشتباكات مع قوات مكافحة الإرهاب الخاصة الفلبينية التي تسعى لاستعادة السيطرة الكاملة على مدينة مروى في جنوب الفلبين والتي تسيطر داعش على مناطق منها منذ خمسة اشهر .

جاءت تحركات قوات مكافحة الإرهاب الفلبينية الخاصة مستندة على معلومات استخباراتية محددة قدمتها الاستخبارات الفلبينية بنيت على أساسها خطة هجومها، واشتملت تلك المعلومات على تحركات العنصر الإرهابى الخطر محمود أحمد الذي لا تزال قوات مكافحة الإرهاب الفلبينية تلاحقه.

وكان محمود أحمد أستاذا جامعيا وتلقى تدريبات في أفغانستان في معسكرات القاعدة ورصدت الاستخبارات الفلبينية قيامه بجمع الأموال لدعم الأنشطة الداعشية في مدينة مروى بجنوب الفلبين وهو من أصول عربية من مواليد 1966 وعينته داعش أميرا لها على ولاية جنوب شرق آسيا.

ويعد محمود أحمد العقل المدبر لواقعة احتجاز 20 فردا في أحد منتجعات منطقة "بلاوان" السياحية في الفلبين عام 2001 وكان وقتها أحد قادة جماعة أبوسياف الإرهابية في الفلبين قبل انضمامه لداعش، وفي عامي 2008 و2010 نجا محمود أحمد من كمينين أمنيين كادا أن يوقعا به وظل طليقا لكن الاستخبارات الفلبينية واصلت تعقبه، كذلك تلاحق قوات مكافحة الارهاب الفلبينية ثمانية من العناصر الإرهابية الخطرة منهم ماليزيون واندونيسيون قدمت الاستخبارات الفلبينية معلومات تكشف عن دعمهم للارهاب على أراضي الفلبين.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ضربة للاستخبارات الفلبينية تصفي قياديين في تنظيم داعش ضربة للاستخبارات الفلبينية تصفي قياديين في تنظيم داعش



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف
 العرب اليوم - دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab