15 دقيقة علاج في القبور وسيلة الأوكرانيين للتعود حياة الموت
آخر تحديث GMT09:50:36
 العرب اليوم -

15 دقيقة علاج في القبور وسيلة الأوكرانيين للتعود حياة الموت

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - 15 دقيقة علاج في القبور وسيلة الأوكرانيين للتعود حياة الموت

كييف ـ وكالات

اخترع الأوكرانيون علاج جديد لـ "فوبيا الخوف من الموت" على طريق (اللي تخاف منه مفيش أحسن منه)، حيث يسمحون بدفن أى شخص حى لمدة 15 دقيقة فى نعش حقيقى دون مأكل أو مياه ومع فتحات تهوية صغيرة جداًًًًً وفى غرفة مظلمة تماما تشبه القبر، وكل هذا بهدف التعود على حياة ما بعد البعث. (إنها الراحة الحقيقية)، هذه هى الجملة التى لخص فيها الدكتور النفسانى "ستبيان بريانيك" من البلدة الأوكرانية تروسكافيتس طريقته العلاجية الجديدة، حيث قرر تخصيص أحد حجرات عيادته للراغبين فى التعود على مرحلة ما بعد البعث بوضع العديد من القبور فيها، وضبط توقيت كل تابوت على 15 دقيقة بالضبط، بعدها يفتح ليجد المريض نفسه مرتاحاً من كثيراً من الهموم ومتقبل تماما لفكرة الموت. وقال موقع الـ "أوديتى سنترال" إن الغريب فى الأمر أن هذه الفكرة المجنونة لاقت رواجاً كبيراً فى بلدة تروسكافيتس الأوكرانية وما حولها من البلدان، حيث أكد العديد من المرضى لدى "بريانيك" إنهم استراحوا فعلا بعد مرورهم بهذه التجربة، وأنه لا مانع لديهم من الذهاب يوميا له لدفن أنفسهم 15 دقيقة فى النعش. وبعيد عن كل شىء يظل المستفيد الأول من طريقة العلاج بالقبور هو الدكتور بريانيك، حيث يكسب 25 دولارا فى كل جلسة يقضيها المريض فى النعش.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

15 دقيقة علاج في القبور وسيلة الأوكرانيين للتعود حياة الموت 15 دقيقة علاج في القبور وسيلة الأوكرانيين للتعود حياة الموت



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:50 2025 السبت ,01 شباط / فبراير

تعليق غريب من محمد فؤاد حول حفله بالكويت
 العرب اليوم - تعليق غريب من محمد فؤاد حول حفله بالكويت

GMT 13:19 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يستخدم الذكاء الاصطناعي بسبب "نمبر وان"

GMT 08:51 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

مي سليم تعلّق على تعاونها مع محمد هنيدي للمرة الأولى

GMT 08:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يفتح خزائن أسراره حول نشأته والشهرة والمال

GMT 12:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab