أردوغان يُصرح السلام في أوكرانيا لا يزال ممكنًا
آخر تحديث GMT04:21:07
 العرب اليوم -

أردوغان يُصرح السلام في أوكرانيا لا يزال ممكنًا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أردوغان يُصرح السلام في أوكرانيا لا يزال ممكنًا

الرئيس التركي رجب طيب أردوغان
انقرة - العرب اليوم

 أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن تبادل الأسرى وصفقة الحبوب دليل على أن آفاق السلام في أوكرانيا لا تزال على جدول الأعمال، وكل ذلك أصبح ممكنا بفضل جهود أنقرة.

وقال أردوغان: "بفضل جهود تركيا والاتصالات المكثفة مع روسيا وأوكرانيا، لا تزال آفاق السلام على جدول الأعمال. وبفضل الجهود المكثفة لأنقرة، من الممكن تحقيق تقدم ملموس. تبادل الأسرى وصفقة الحبوب هي دليل واضح على ذلك". كما نقلت وكالة "الأناضول".

وأكد أن تركيا تواصل الدبلوماسية الفعالة، مما يجعل من الممكن تحقيق نتائج حقيقية في العديد من المجالات، بما في ذلك في ليبيا وإقليم قره باغ.

وأضاف: "لقد أظهرنا للعالم أننا عامل مؤثر، إذا لزم الأمر، يغير الوضع على الأرض. هناك الكثير من الأمثلة على ذلك: من شرق البحر الأبيض المتوسط ​​إلى الوضع بالقرب من الحدود الجنوبية لتركيا، ومن البحر الأسود إلى القوقاز".

ولفت أردوغان الانتباه إلى الإنجازات التي حققتها تركيا خلال العقود الأخيرة، بما في ذلك في مجالات مجمع الدفاع والنقل والبنية التحتية.

وأشار إلى أن دعوة أنقرة لإصلاح هيكل الأمم المتحدة تكتسب المزيد والمزيد من الاستجابة في العالم. وأضاف: "العديد من الدول تعيد وتكرر: "العالم أكثر من 5"(الأعضاء الدائمون في مجلس الأمن)

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

 

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أردوغان يُصرح السلام في أوكرانيا لا يزال ممكنًا أردوغان يُصرح السلام في أوكرانيا لا يزال ممكنًا



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 23:14 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب
 العرب اليوم - نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب

GMT 13:03 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

هالة صدقي تعلن أسباب هجرتها من القاهرة

GMT 16:57 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

قصي خولي يكشف مصير مسلسله مع نور الغندور

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 17:18 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

القوى العظمى.. يوتوبيا أم ديستوبيا؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab