الأونروا تحذر من كارثة في غزة ولبنان بسبب نقص التمويل
آخر تحديث GMT18:57:51
 العرب اليوم -

"الأونروا" تحذر من كارثة في غزة ولبنان بسبب نقص التمويل

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "الأونروا" تحذر من كارثة في غزة ولبنان بسبب نقص التمويل

الأونروا
غزة _ العرب اليوم

حذر المفوض العام لوكالة "الأونروا"، فيليب لازاريني، يوم أمس الأحد، من حدوث "كارثة" في قطاع غزة، وزيادة في "انعدام الاستقرار" في لبنان، بسبب "أسوأ أزمة مالية" في تاريخ الوكالة.

وأكد مفوض عام وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين في الشرق الأدنى "الأونروا"، لوكالة "فرانس برس"، أنه "ليس من مصلحة أحد، تعليق عمل المدارس، وتعطيل الخدمات الصحية في غزة، في الوقت الذي يصاب الناس فيه بالوباء".

وقال لازاريني: "ستكون كارثة كاملة".

كما أعلن الأسبوع الماضي، عن نقص في التمويل، يقدر بسبعين مليون دولار، ما يعرض قدرة "الأونروا" على دفع رواتب الموظفين كاملة، في شهري نوفمبر وديسمبر للخطر.

جدير بالذكر أن  وكالة "الأونروا" تأسست في العام 1949، وهي تدير مدارس وتقدم خدمات صحية ومساعدات مالية لنحو 5.7 ملايين لاجئ فلسطيني.

وأشارت "فرانس برس" إلى أن  نقص التمويل الحاصل يؤثر على 28 ألف موظف، معظمهم من اللاجئين، في الضفة الغربية والقدس الشرقية المحتلتين، وقطاع غزة ولبنان والأردن، موضحة أن عوامل عدة تزيد الوضع خطورة في قطاع غزة، حيث يعيش مليونا شخص مع معدلات بطالة تزيد عن 50%، وخفض السلطات لرواتب الموظفين في القطاع العام بسبب أزمة فيروس كورونا المستجد.


قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

“الأونروا” تدقّ ناقوس الخطر بشأن تفشّي فيروس “كورونا” في مخيّمات لبنان

رئيس وزراء فلسطين يبحث مع مفوض عام "الأونروا" الوضع المالى للوكالة

arabstoday
المصدر :

Wakalat | وكالات

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأونروا تحذر من كارثة في غزة ولبنان بسبب نقص التمويل الأونروا تحذر من كارثة في غزة ولبنان بسبب نقص التمويل



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:18 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

اغتيال فاطمة حسونة منح فيلمها الحياة

GMT 03:01 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سلاح حزب الله

GMT 03:10 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

القصة الإيرانية

GMT 00:55 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

3 غارات جوية أمريكية تستهدف منطقة نقم شرق صنعاء

GMT 00:51 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

هجوم روسي عنيف على أوديسا الأوكرانية

GMT 08:34 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

قطة تثير ضجة بين الصحفيين في البيت الأبيض

GMT 06:19 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

السعودية وهندسة تبريد المنطقة

GMT 01:13 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

جليد القطب الشمالي يسجل أصغر مساحة منذ 46 عاماً

GMT 01:20 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

شهيدان برصاص الاحتلال في مدينتي غزة وخان يونس

GMT 00:53 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سماع دوي صافرات الإنذار بمستوطنة إيلي زهاف

GMT 03:42 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

الحرب اللبنانية ــ الإسرائيلية عائدة... إلا إذا

GMT 05:37 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

على رُقعة الشطرنج

GMT 10:56 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

ناسا تطور أول مستشعر كمى فضائى لقياس الجاذبية

GMT 03:46 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

البابا فرنسيس... رحيل صديق للعرب والمسلمين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab