سعيد يؤكّد محاولة باسيل إقناع المسيحيين أنه في معركتهم
آخر تحديث GMT01:27:39
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل
أخر الأخبار

سعيد يؤكّد محاولة باسيل إقناع المسيحيين أنه في معركتهم

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - سعيد يؤكّد محاولة باسيل إقناع المسيحيين أنه في معركتهم

الوزير جبران باسيل
بيروت - العرب اليوم

لفت النائب السابق فارس سعيد في سلسلة تغريدات على حسابه عبر "تويتر" أن "الوزير جبران باسيل يحاول إقناع المسيحيين أنه يخوض اليوم معركتهم , أي معركة الحضور المسيحي الفاعل في الدولة من خلال انتزاع الثلث المعطّل و..."، مشيرًا  أن "من انتخب عون اختزل دور المسيحيين في وصولهم إلى السلطة وأنا احترم هذا الرأي واعتبر أن دورهم في حاجة الآخرين لهم وأرى مع الأسف تراجعهم".

واعتبر سعيد أن "فكرة الرئيس القوي أي الذي يتمتع بحضور شعبي وازن وبدعم من كل الطائفة للتعويض على ما خسره في الطائف"، مشيرًا إلى أنها "سقطت مع عدم قدرة الرئيس في حكم البلاد بدليل أزمة الحكومة والقمة الاقتصادية ,  وقد تؤدّي إلى نسف الطائف و إعادة توزيع السلطة قد تضع المسيحيين في مرتبة دونيّة".

وأوضح أنه "يتفهم محاولة الوزير باسيل في إقناع نفسه والجماعة أنه يحاول انتزاع للموارنة ما لم ينتزعه أحد منذ اتفاق الطائف وهو يعتبر أن المسلمين سنّة وشيعة في أزمة دولية وإقليميةً مما يشكل مناسبة مسيحيّة" , وأضاف "حذاري اللعب على التناقضات وعلى حبل الشيعة ثم حبل السنّة قد يرتّب على الجماعة أثمانًا باهظة".

وأشار سعيد "ليس هناك مشروع مارونيّ بل مشروع لبناني وطني جامع يحمله الموارنة من أجل لبنان"، مشددًا على أن "لبنان العيش المشترك، إذا تخلّوا عنه وعن حماية سلمه وسلامه تخلّوا عن لبنان".

واستشهد بقول للبطريرك مار بشارة بطرس صفير "لبنان ليس للموارنة بل الموارنة للبنان" , وأكد أن "دور المسيحيين ليس في "التذاكي" مرّة مع الشيعة ضد السنّة و مرّة مع السنّة في وجه الشيعة"، مشيرًا أن "دور المسيحيين في حماية لبنان من خلال: احترام الدستور والطائف حرفيًّا واحترام قرارات الجامعة العربية والتأكيد على عروبة لبنان وتنفيذ قرارات الشرعية الدولية والتأكيد على تدويل مشاكله الكبرى".

وتابع "تغريدات تسبق زيارة البطريرك الراعي إلى أميركا لأنها حدث مهمّ للموارنة , وبخاصة لـ لبنان ربماّ تساعد، نهاركم سعيد وعلى أمل لقاء الرئيس ترامب".

قد يهمك ايضاً:
قوى "8 آذار" تحمّل جبران باسيل مسؤولية عدم تشكيل الحكومة
سعد الحريري "مُتمسّك" بتفاؤله وجبران باسيل يُؤكِّد تقديمه أقصى التنازلات

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سعيد يؤكّد محاولة باسيل إقناع المسيحيين أنه في معركتهم سعيد يؤكّد محاولة باسيل إقناع المسيحيين أنه في معركتهم



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 00:06 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

محمد بن زايد وبشار الأسد يبحثان تطورات الأوضاع في سوريا
 العرب اليوم - محمد بن زايد وبشار الأسد يبحثان تطورات الأوضاع في سوريا

GMT 00:08 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

تحذير من عقار لعلاج الربو يؤثر على الدماغ
 العرب اليوم - تحذير من عقار لعلاج الربو يؤثر على الدماغ

GMT 00:06 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025
 العرب اليوم - الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة

GMT 00:08 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نتنياهو يعقد اجتماعًا أمنيًا لبحث التطورات في سوريا

GMT 06:33 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

القمة الخليجية في الكويت
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab