بيان مشترك أمريكي وبريطاني وفرنسي وألماني بمناسبة الذكرى التاسعة للانتفاضة السورية
آخر تحديث GMT13:55:05
 العرب اليوم -
مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني يقول إنه سيتم الإفراج عن السجناء الفلسطينيين مساء الخميس رئيس هيئة قناة السويس يعلن جاهزية الملاحة البحرية للعودة تدريجياً في البحر الأحمر حركتا "الجهاد" و"حماس" تسلمان محتجزَيْن إسرائيليَّيْن إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر في خان يونس المحتجزان الإسرائيليان موجودان بموقع التسليم في خان يونس جنوبي قطاع غزة في انتظار سيارات الصليب الأحمر إخراج إحدى الرهائن من ركام جباليا وحماس والجهاد تتجهزان لتسليم رهائن من أمام منزل السنوار الانتهاء من تسليم محتجزة إسرائيلية في جباليا شمالي قطاع غزة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر استعدادات في خان يونس جنوبي قطاع غزة للإفراج عن محتجزين إسرائيليين متحدث باسم الجناح العسكري لحركة الجهاد يعلن الانتهاء من الإجراءات تمهيدا لتسليم اثنين من المحتجزين المقرر إطلاق سراحهما اليوم مسلحون فلسطينيون يبدأون بالانتشار في الموقع الذي من المقرر أن يشهد تسليم الرهائن في جنوب غزة الجيش الإسرائيلي يعلن رصد مسيّرة قادمة من مصر حاولت تهريب أسلحة
أخر الأخبار

بيان مشترك أمريكي وبريطاني وفرنسي وألماني بمناسبة الذكرى التاسعة للانتفاضة السورية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - بيان مشترك أمريكي وبريطاني وفرنسي وألماني بمناسبة الذكرى التاسعة للانتفاضة السورية

حكومات فرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة
ألمانيا - العرب اليوم

أصدرت حكومات فرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة اليوم، بياناً مشتركاً بمناسبة الذكرى التاسعة للانتفاضة السورية، دعت فيه النظام السوري لقبول إرادة الشعب الذي يطالب بحقوقه ويستحق العيش في سلام بلا قصف ولا هجمات كيميائية ولا براميل متفجرة ولا تعذيب وتجويع.
وقال البيان المشترك: إنه قبل تسع سنوات من اليوم، خرج عشرات الآلاف من السوريين سلمياً إلى الشوارع مطالبين باحترام حقوق الإنسان ووضع حد للفساد الحكومي، وبدلاً من الاستجابة لمطالب الشعب السوري المشروعة، قام نظام الأسد بحملة قاسية من الاعتقالات التعسفية والاعتقالات والتعذيب والاخفاء القسري والعنف.
وأشار إلى أنه مع دخول الصراع السوري عامه العاشر، أدى سعي نظام الأسد الوحشي لتحقيق نصر عسكري إلى نزوح أكثر من 11 مليون شخص - أي ما يقرب من نصف سكان سوريا قبل الحرب - وقتل أكثر من 500,000 سوري.
وأعرب البيان عن الارتياح لتحرير التحالف الدولي وقوات سوريا الديمقراطية، جميع الأراضي التي كان يسيطر عليها داعش، مؤكدًا تصميم حكومات فرنسا وألمانيا وبريطانيا وأمريكا على مواصلة جهودها المشتركة من خلال التحالف لضمان الهزيمة الدائمة لتنظيم "داعش" الإرهابي.
وأضاف البيان: أن الهجوم العسكري المتهور الذي يشنه الأسد وروسيا وإيران في إدلب لا يؤدي إلا إلى مزيد من المعاناة وأزمة إنسانية غير مسبوقة، حيث تُدمر البنى التحتية الطبية والإنسانية والعاملون، فضلاً عن المدنيين، وفي هجومه الدموي الأخير على إدلب، شرّد نظام الأسد، بدعم من روسيا وإيران، ما يقرب من مليون مدني منذ ديسمبر وحده، وهو أسرع نزوح منذ بداية النزاع.
وأكد البيان المشترك أنه لكي يستمر وقف إطلاق النار الأخير في شمال غرب سوريا، يجب وقف إطلاق النار في جميع أنحاء البلاد على النحو الذي دعا إليه قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254.
وأوضح أنه على الرغم من الجهود الكبيرة التي يبذلها المجتمع الدولي، إلا أن المساعدة المنقذة للحياة لا تصل إلى أعداد كبيرة من الذين هم في أمس الحاجة إليها.
وأكدت الحكومات المصدرة للبيان مواصلتها دعم المساعدات الإنسانية للشعب السوري، بما في ذلك من خلال المساعدة عبر الحدود التي هي ضرورة حيوية، مطالبةً جميع الأطراف، لا سيما النظام السوري وحلفاؤه، السماح بوصول آمن ودون عوائق ومستدام للمساعدات الإنسانية إلى جميع المحتاجين في سوريا.
وأعربت عن تشجيعها المجتمع الدولي على مواصلة تقديم المساعدة إلى الدول المجاورة لسوريا لتقاسم تكاليف أزمة اللاجئين في سوريا، مؤكدةً أنه يجب السماح للنازحين السوريين بالعودة طوعاً وبأمان إلى ديارهم، دون خوف من الاحتجاز التعسفي وانتهاك الحقوق والتجنيد الإجباري.
كما أضاف البيان المشترك: سنواصل المطالبة بالمحاسبة على الفظائع التي ارتكبها نظام الأسد، وسنواصل جهودنا للتأكد من تحديد ومحاسبة المسؤولين عن الجرائم ضد الإنسانية وجرائم الحرب وغيرها من الانتهاكات، مشيراً إلى أنه يجب على المجتمع الدولي أن يتكاتف لدعم جمع وإصدار وثائق انتهاكات حقوق الإنسان وانتهاكات القانون الإنساني الدولي، بما في ذلك العمل الحاسم الذي تجريه لجنة الأمم المتحدة لتقصي الحقائق؛ وآلية الأمم المتحدة الدولية والمحايدة والمستقلة لسوريا، ومجلس التحقيق التابع للأمين العام للأمم المتحدة.
وشدد البيان على أن الحل العسكري الذي يأمل النظام السوري في تحقيقه، بدعم من روسيا وإيران، لن يجلب السلام.
وطالب نظام الأسد بوقف القتل الوحشي، والانخراط بشكل مفيد في جميع جوانب قرار مجلس الأمن رقم 2254، بما في ذلك وقف إطلاق النار في جميع أنحاء البلاد، وإصلاح الدستور، والإفراج عن المحتجزين تعسفياً والسماح لجميع المواطنين السوريين، بمن فيهم المواطنون النازحون واللاجئون، بالمشاركة في انتخابات حرة ونزيهة، تحت إشراف الأمم المتحدة.

قد يهمك ايضا :

ألمانيا تغلق حدودها مع النمسا وفرنسا وسويسرا

فتح مراكز الاقتراع للانتخابات البلدية في فرنسا رغم انتشار فيروس كورونا 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بيان مشترك أمريكي وبريطاني وفرنسي وألماني بمناسبة الذكرى التاسعة للانتفاضة السورية بيان مشترك أمريكي وبريطاني وفرنسي وألماني بمناسبة الذكرى التاسعة للانتفاضة السورية



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:21 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

حنان مطاوع تتحدث عن أمنيتها في مشوارها الفني
 العرب اليوم - حنان مطاوع تتحدث عن أمنيتها في مشوارها الفني

GMT 04:48 2025 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

أشرف بن شرقي يوقع للأهلي بمليون ونصف دولار

GMT 05:15 2025 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

مقتل شخص وإصابة 8 آخرين بإطلاق نار في تكساس الأميركية

GMT 06:42 2025 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

غوغل تكشف موعد تغيير تسمية خليج المكسيك

GMT 12:06 2025 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

أنغام في أول حفل بعد أزمة عبد المجيد عبدالله

GMT 04:40 2025 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

تغيير موعد مباراة منتخب مصر لليد مع فرنسا

GMT 04:43 2025 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

استشهاد فلسطيني وإصابة آخرين شمالي القدس

GMT 13:23 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

سهير رمزي تثير الجدل حول اعتزالها التمثيل
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab