أميركا لن تستطيع تكرار لعبة كيسنجر ضد روسيا
آخر تحديث GMT00:08:21
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل
أخر الأخبار

أميركا لن تستطيع تكرار لعبة كيسنجر ضد روسيا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أميركا لن تستطيع تكرار لعبة كيسنجر ضد روسيا

العرب اليوم
موسكو_العرب اليوم

كتب فلاديمير سكوسيريف، في "نيزافيسيمايا غازيتا"، حول الدعوة لإحياء التعاون بين الولايات المتحدة والصين ضد روسيا.

وجاء في المقال: عقد في بكين مؤتمر مخصص للذكرى الخمسين لزيارة وزير الخارجية الأمريكي الأسبق هنري كيسنجر السرية إلى الصين. فتلك الزيارة أثمرت عن تطبيع العلاقات بين الدولتين وتعميق التناقضات السوفيتية الصينية. والآن، يحث هذا الاستراتيجي الأمريكي البالغ من العمر 98 عاما واشنطن على القيام بخطوة مماثلة. وقد أيد نائب رئيس جمهورية الصين الشعبية وانغ كيشان هذا النداء، مشددا على ضرورة الحوار.

فهل يمكن تكرار مناورة السبعينيات في الوضع الحالي؟

أجاب رئيس قسم العلاقات الدولية بالمدرسة العليا للاقتصاد ألكسندر لوكين عن السؤال، فقال لـ"نيزافيسيمايا غازيتا": "في العام 1971، كانت رحلته (كيسنجر) تهدف إلى تخريب العلاقات السوفيتية الصينية، التي كانت بطبيعة الحال سيئة حينها، كما كانت علاقة الولايات المتحدة مع الصين سيئة أيضا. وتمكن كيسنجر من كسب الصين إلى جانبه. بل وصل الأمر إلى فتح مكتب لوكالة المخابرات الأمريكية المركزية في الصين".

إنما الوضع الآن، بحسب لوكين، مختلف تماما، فـ "الذين يعانون من رهاب الروس الصريح هم من يقترحون المصالحة مع الصين بطريقة ما، وإمكانية استخدامها ضد روسيا. هذا الرأي موجود، لكنه ليس رئيسيا. الرأي السائد هو التالي: يجب عمل شيء ما مع كل من روسيا والصين في آن معا. وفي الوقت نفسه، روسيا أضعف، فالعدو الرئيس هو الصين".

وأما كيسنجر وأمثاله من الواقعيين فلا يمثلون النخبة السياسية الأمريكية، بل هم منظرو الجيل القديم، الذي لا يستمع إليه سوى قلة من الناس. وقد حدد الرئيس الأمريكي جوزيف بايدن النهج الأمريكي بالتالي: "امش وأنت تعلك". أي اضغط وتحدث في الوقت نفسه في بعض القضايا التي تعود بالفائدة على أمريكا. لكن هذا النهج لم يحقق النجاح بعد، كما أظهرت المحادثات بين الدبلوماسيين الأمريكيين والصينيين في ألاسكا.

قد يهمك أيضا

"كيسنجر" يؤكد نووي كوريا الشمالية "تحدٍ فوري" للأمن العالمي

من هنري كيسنجر إلى آفي بيركوفيتش

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أميركا لن تستطيع تكرار لعبة كيسنجر ضد روسيا أميركا لن تستطيع تكرار لعبة كيسنجر ضد روسيا



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 00:06 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

محمد بن زايد وبشار الأسد يبحثان تطورات الأوضاع في سوريا
 العرب اليوم - محمد بن زايد وبشار الأسد يبحثان تطورات الأوضاع في سوريا

GMT 00:06 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025
 العرب اليوم - الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab