انفجارات بركانية في إندونيسيا تتسبب في فرار آلاف الأشخاص
آخر تحديث GMT19:55:02
 العرب اليوم -

انفجارات بركانية في إندونيسيا تتسبب في فرار آلاف الأشخاص

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - انفجارات بركانية في إندونيسيا تتسبب في فرار آلاف الأشخاص

سومطرة ـ العرب اليوم

انفجر بركان في غرب اندونيسيا في حالة ثوران منذ اشهر عدة، تسع مرات ليل الاثنين الثلاثاء مطلقًا حمماً بركانية ومرغما الاف السكان على الفرار. ودخل بركان سينابونغ الواقع في شمال جزيرة سومطرة (شمال شرق) في مرحلة ثوران منذسبتمبر. واطلق خلال الساعات الاخيرة صخورا بركانية ورمادا على ارتفاع اكثر من 7 الاف متر بحسب ما أفادت الوكالة الفرنسية. وقال المتحدث باسم الوكالة المعنية بالوقاية من الكوارث الطبيعية ان بركان سينابونغ “يبقى عند مستوى الانذار الاقصى وقد حذرنا بضرورة الا يكون هناك اي وجود بشري في دائرة قطرها 5 كلم في محيط فوهة البركان”. وقال سوتوبو بوروو نوغروهو ان “19126 شخصا فروا مساء الاثنين من منازلهم ونعتقد ان هذا العدد سيرتفع”. وبعد مرحلة انخماد استمرت قرابة القرن، عاد بركان سينابونغ الى النشاط في اغسطس الماضي وقبلها في سبتمبر 2010. وتعتبر ادونيسيا الواقعة عند “منطقة الحزام الناري” في المحيط الهادئ، البلد الذي يضم اكبر عدد من البراكين الناشطة في العالم (129 بركانا). وادى ثوران بركان ميرابي في جزيرة جاوة وسط ارخبيل اندونيسيا الى سقوط 350 قتيلا نهاية العام 2010.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

انفجارات بركانية في إندونيسيا تتسبب في فرار آلاف الأشخاص انفجارات بركانية في إندونيسيا تتسبب في فرار آلاف الأشخاص



GMT 05:31 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

ترامب يكلف ماسك بمراجعة نفقات البنتاغون

GMT 10:55 2025 الأربعاء ,05 شباط / فبراير

حديث ترمب عن سيطرة أميركا على غزة يثير انتقادات

هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 13:03 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

هالة صدقي تعلن أسباب هجرتها من القاهرة

GMT 16:57 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

قصي خولي يكشف مصير مسلسله مع نور الغندور

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 17:18 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

القوى العظمى.. يوتوبيا أم ديستوبيا؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab