تايلاند ساحة للجرائم بكافة أنواعها
آخر تحديث GMT14:39:36
 العرب اليوم -
الخطوط الجوية في أذربيجان تعلن تعليق رحلاتها إلى 7 مدن روسية الجيش الإسرائيلي يعلن قصف بنية تحتية كانت تستخدم لتهريب الأسلحة عبر سوريا إلى حزب الله عند معبر على الحدود السورية اللبنانية مقتل فلسطينيين وإصابة آخرين إثر استهدافهم بطائرة مسيرة إسرائيلية في جباليا البلد شمال غزة وسائل إعلام لبنانية تفيد بأن القوات الإسرائيلية شنت قصفاً استهدف ثلاثة مواقع في منطقة البقاع إيقاف حركة الطيران في مطار بن غوريون الإسرائيلي عقب هجوم من الحوثيين برنامج الأغذية العالمي يعلن تعليق عمليات النقل الجوي للمساعدات الإنسانية في اليمن بشكل مؤقت منظمة الصحة العالمية تعلن إصابة موظف بجروح خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطارًا في اليمن الجيش الإسرائيلي يطلب إخلاء مستشفى كمال عدوان بعد أن قام بمحاصرته "اليونيفيل" تعلن أن الجيش الإسرائيلي يواصل تدمير المناطق السكنية والزراعية والطرق جنوب لبنان هيئة مراقبة الطيران في روسيا تعلن إغلاق جميع مطارات موسكو مؤقتا تحسبا لهجمات بطائرات مسيرة
أخر الأخبار

تايلاند ساحة للجرائم بكافة أنواعها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تايلاند ساحة للجرائم بكافة أنواعها

بانكوك - العرب اليوم

 من الاتجار بالمخدرات إلى الاتجار بالبشر، تعد تايلاند أرضا خصبة للمجموعات الإجرامية على أنواعها التي تحصل فيها على وثائق مزورة... وقد عادت هذه المسألة إلى الواجهة إثر حادثة الطائرة الماليزية المفقودة التي عثر في إطارها على جوازي سفر مسروقين من المملكة. وقد أثيرت مخاوف بشأن خطر وقوع هجوم إرهابي على متن الرحلة "ام اتش 370"  التابعة للخطوط الجوية الماليزية وفتحت السلطات تحقيقا في هذه المسألة، لكن خبراء أكدوا أن وجود جوازي سفر مسروقين على متنها ليس بالضرورة مرتبطا بالإرهاب.وقال روميل بانلاوي المحلل المتخصص في مسائل الإرهاب في جنوب شرق آسيا إن "مجموعات إرهابية دولية لجـأت إلى تايلاند لتنفيذ عملياتها وحشد أموالها أو التخطيط لهجماتها". وفي نهاية العام 2010، تم توقيف باكستانيين اثنين وتايلاندية في المملكة يشتبه في أنهم ساهموا في تزييف جوازات سفر، وذلك في إطار عملية نفذتها الشرطة الدولية للقضاء على خلية قوية مرتبطة بهجمات بومباي في العام 2008 (166 قتيلا) والتفجيرات التي وقعت في قطارات مدريد سنة 2004 (191 قتيلا). وأكد بانلاوي أنه "لا يمكن البت بعد في هذه المسألة بالنسبة إلى طائرة الخطوط الجوية الماليزية. وقد تكون المسألة مرتبطة بنشاطات إجرامية أخرى مثل الهجرة غير الشرعية".فقد تضمنت قائمة ركاب الرحلة "ام اتش 370" اسمي النمسوي كريستين كوتسل والإيطالي لويجي مارالدي، علما أنهما لم يكونا على متنها.وقد سرق جواز سفر كل منهما في تايلاند، مرة في جزيرة بوكيت السياحية سنة 2013 ومرة سابقة خلال رحلة بين بوكيت وبانكوك سنة 2012.وأظهرت البيانات الخاصة بتلك الرحلة التي كان من المفترض أن تربط كوالالمبور ببكين أن بطاقتي السفر بهذين الاسمين تحملان رقمين متتاليين وهما قد حجزتا في السادس من آذار/مارس ودفعتا بالعملة التايلاندية. وفتحت السلطات التايلاندية تحقيقا يطال شبكة محتملة من مزوري جوازات السفر في بوكيت، لكن ليس بالضرورة أن تكون هذه الأخيرة مرتبطة بالمجموعات الإرهابية، بحسب مصدر من الاستخبارات التايلاندية.وقال المصدر "تعد تايلاند أرضا خصبة للمجموعات الدولية الإجرامية التي تلجأ إليها للحصول على مستندات سفر وأخرى مالية، وليس بالضرورة أن تكون مرتبطة بأعمال إرهابية".وأضاف أن "الشبكة معقدة ومرتبطة بشبكات أخرى"، مشيرا إلى أن السلطات تكافح هؤلاء المجرمين التايلانديين والأجانب الذين يسرقون جوازات السفر ويزيفون المستندات. ومن المعلوم أن المملكة التي تتمتع بموقع جغرافي استراتيجي ومطار دولي كبير تشكل محورا رئيسيا من محاور الاتجار بالمخدرات وبالحيوانات البرية.وكشف مصدر دبلوماسي أن تايلاند باتت تعد ساحة ينشط فيها الكثير من المجرمين، لا سيما "أن الشرطة لا تدقق كثيرا في المسائل المشبوهة عندما تسهل رشوتها".وشرح أن المجرمين يقومون عادة "بالتلاعب بالصفحة الأولى من جواز السفر أو العثور على شخص يشبه كثيرا صاحبه الاصلي".وجوازا السفر المسروقان مدرجان في قائمة وثائق السفر المسروقة التابعة لمنظمة الشرطة الدولية، بالإضافة إلى أكثر من 40 مليون وثيقة آخرى. نقلًا عن "أ.ف.ب"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تايلاند ساحة للجرائم بكافة أنواعها تايلاند ساحة للجرائم بكافة أنواعها



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab