الاتحاد الأوروبي ينتقد حرق مستوطنين مدرسة فلسطينية
آخر تحديث GMT03:46:39
 العرب اليوم -

الاتحاد الأوروبي ينتقد حرق مستوطنين مدرسة فلسطينية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الاتحاد الأوروبي ينتقد حرق مستوطنين مدرسة فلسطينية

الاتحاد الأوروبي
بروكسل- العرب اليوم

انتقد الاتحاد الأوروبي، اليوم الأربعاء، حرق مستوطنين إسرائيليين، مدرسة فلسطينية، سبق أن أُنشئت بتمويل من الاتحاد.

وفي تدوينة على منصة "إكس"، قال المفوض الأوروبي لإدارة الأزمات يانيز لينارسيتش، إن المستوطنين أحرقوا مدرسة في قرية زنوتا جنوب مدينة الخليل بالضفة الغربية المحتلة.

وأضاف أن هذه المدرسة سبق أن شُيدت بتمويل من الاتحاد الأوروبي، مؤكداً على حق كل طفل في التعليم، وفقا لوكالة الأناضول.

وشدد لينارسيتش على أن هذا التصرف "لا يمكن التسامح معه وينتهك القانون الإنساني".

ووصف المفوض الأوروبي الوضع في الضفة الغربية بـ "الكارثي"، داعياً إلى "وقف العنف الممارس من قبل المستوطنين".

وبشكل شبه يومي ينفذ المستوطنون اعتداءات في الضفة الغربية المحتلة تسفر عن استشهاد فلسطينيين وتهجير تجمعاتهم السكانية، كما يخربون مساحات زراعية واسعة واقتلاع الأشجار.

وتفيد بيانات حركة "السلام الآن" الحقوقية الإسرائيلية بوجود نحو 694 ألف مستوطن و145 مستوطنة و140 بؤرة استيطانية عشوائية (غير مرخصة من حكومة إسرائيل) بالضفة الغربية المحتلة، بما فيها مدينة القدس الشرقية.


قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

قوات الإحتلال الإسرائيلي تُنفذ حملات اعتقالات في الضفة الغربية

 

القوات الإسرائيلية تشن حملة اقتحامات واعتقالات في الضفة الغربية ومقتل شخصين بمخيم جنين

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الاتحاد الأوروبي ينتقد حرق مستوطنين مدرسة فلسطينية الاتحاد الأوروبي ينتقد حرق مستوطنين مدرسة فلسطينية



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab