اتفاق مصر واليونان يضر بمصالح تركيا وحقوقها البحرية
آخر تحديث GMT10:33:28
 العرب اليوم -

اتفاق مصر واليونان يضر بمصالح تركيا وحقوقها البحرية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - اتفاق مصر واليونان يضر بمصالح تركيا وحقوقها البحرية

مولود تشاووش أوغلو
القاهره_العرب اليوم

 قال وزير الخارجية التركي مولود تشاووش أوغلو، إن ممارسات أثينا الفردية وتوقيعها اتفاقية ترسيم الحدود مع مصر، سبب في الصراعات الحالية بشرق المتوسط.وقال خلال اجتماع لجنة الشؤون الخارجية للبرلمان الأوروبي لمناقشة تطورات الوضع في المتوسط اليوم الخميس: "تركيا مستعدة للانخراط في المفاوضات ووقف التصعيد ونحن نعتقد أن الحوار والمصالح المشتركة هي الأهم في علاقاتنا".وأضاف: "الصراعات تحدث الآن بسبب الأفعال الفردية من قبل اليونان بعد اتفاق مع مصر حول الحدود البحرية".وتابع: "الاتحاد الأوروبي طالما كان وسيطا في حل الصراعات في منطقة المتوسط، لكنه أصبح أخيرا جزءا من المشكلة".وتصاعد التوتر بين تركيا واليونان امتدادا للخلاف على عائدية موارد محتملة من النفط والغاز في المنطقة، نتيجة الاختلاف في تحديد امتداد الجرف القاري لكل منهما.

قد يهمك أيضا:

تركيا تعلن استعدادها للحوار مع اليونان
تركيا تعلن رفض اليونان الحوار غير المشروط حول التوتر في شرق المتوسط

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اتفاق مصر واليونان يضر بمصالح تركيا وحقوقها البحرية اتفاق مصر واليونان يضر بمصالح تركيا وحقوقها البحرية



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab