سكان أثيوبيا الأصليين يعلنون الحرب على أبي أحمد ببيان ناري
آخر تحديث GMT03:33:59
 العرب اليوم -

سكان أثيوبيا الأصليين يعلنون الحرب على أبي أحمد ببيان ناري

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - سكان أثيوبيا الأصليين يعلنون الحرب على أبي أحمد ببيان ناري

سد النهضة
أديس أبابا – العرب اليوم

حصلنا على نص بيان بشأن انتهاكات حقوق الإنسان للشعوب الأصلية بسبب سد النهضة وجاء كالتالى .
تضامن السكان الأصليين في بنيشانجول

يود نشطاء واصدقاء بنيشانجول الإعلان عن تشكيل تضامن السكان الأصليين في بنيشانجول، الذي سيمثل ويتكلم نيابة عن السكان الأصليين في بنيشانجول، اقليميا ودوليا.

السكان الأصليين في بنيشانجول يلعبون دورا كبيرا في حماية البيئة في النيل لأنهم على علاقة مباشرة بالماء والأرض والغابة. هذه العلاقة والعلاقة مهمة في مواجهة العدوان من الغزو والاستعمار الحبشي منذ عام 1898. هذا العدوان جاء في شكل استعباد للشعوب الأصلية مما ادى الى التعذيب والسجن والقتل واعمال انتهاكات حقوق الإنسان ومحاولة ابادة جماعية انا لا اهتم. لقد أدى تطوير سد النهضة ومزارع السكر إلى زيادة خطر وجود وبقاء الملايين من السكان الأصليين على طول نهر النيل، خاصة في بنيشان جول والنيل الازرق.

بناء على الحاجة الحتمية لكي يدرك المجتمع الدولي انتهاكات حقوق الإنسان في بنيشانجول، يثير تضامن السكان الأصليين عددا من القضايا المثيرة للقلق:
1. السكان الأصليين بنيشانجول والنيل الأزرق ينزحون من قراهم بسبب بناء السدود ومزارع السكر.
2. هناك اعداد من الآثار السلبية الناجمة عن سد النهضة (المعروف باسم GERD) على السكان الأصليين في بنيشانجول والنيل الازرق والذين يعيشون على طول النيل. تشمل التاثيرات السلبية تغييرات في البيئة والبيئة، ومصائد الاسماك، والربط الثقافي والروحي بالنيل والاقتصاد المحلي، والاقتصاد المحلي، والاقتصادات الخاصة بالاستقلال المالي للمراة من خلال استخراج الذهب من النيي الازرق، وهو مصدر رئيسي للدخل للافراد والاسر انا لا اهتم.
3. لم تحصل الحكومة الاثيوبية على موافقة حرة ومسبقة ومستنيرة من الشعوب الاصلية عندما تم بناء السد كما ورد في اعلان الامم المتحدة بشان حقوق الشعوب الاصلية.
4. اثيوبيا لا تحترم الاعلان الدولي بشان حقوق السكان الاصليين، لذا فهو انتهاك منتظم لحقوق السكان الاصليين في بنيشانجول.
5. السكان الأصليين في بنيشانجول قلقون من التوترات بين السودان ومصر واثيوبيا قد تتحول الى مواجهة، وستكون ارض المعركة بنيشانجول.
بناء على ما سبق ذكره، ولايات التضامن للشعوب الاصلية، والمنظمات غير الحكومية، والناشطين، والفنانين، والمحامين، والافراد، للعمل على:
▪تحميل الحكومة الاثيوبية وتحملها المسؤولية عن جميع الاضرار التي لحقت بالشعوب الأصلية في بنيشان جول واراضيهم وغاباتهم ومياههم ونظمه
▪جميع اعمال البناء على سد النهضة لتجنب تحويل بنيشانجول الى ارض معركة او منطقة حرب بين اثيوبيا والسودان ومصر.
▪بدء تحقيق دولي لكشف العنف المنظم ضد السكان الأصليين في بنيشانجول.
▪حماية السكان الأصليين في بنيشانجول من العنف والاستيعاب الاستعماري المنظم.
تضامن السكان الأصليين بينيشانغول

قد يهمك ايضا:

السودان يصدر بيانًا جديدًا بشأن مفاوضات سد النهضة 

السودان يُعرب عن تطلعه لجولة تفاوض حاسمة حول "سد النهضة"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سكان أثيوبيا الأصليين يعلنون الحرب على أبي أحمد ببيان ناري سكان أثيوبيا الأصليين يعلنون الحرب على أبي أحمد ببيان ناري



GMT 17:59 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب يتعهد بتشديد سياسة الهجرة حال انتخابه رئيسا

GMT 21:51 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

دونالد ترامب يحذر من خطر المهاجرين

GMT 19:47 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

زيلينسكي يتلقى ضربة جديدة بشأن الانضمام إلى الناتو

GMT 23:30 2024 الأربعاء ,16 تشرين الأول / أكتوبر

أميركا تقدم مساعدات عسكرية لأوكرانيا بقيمة 425 مليون دولار

GMT 20:28 2024 الثلاثاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

الأمير ويليام يُبهر الجميع بمواهبه الرياضية

هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 16:06 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه
 العرب اليوم - بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه

GMT 03:30 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يطالب بتطبيق القرار 1701 بحرفيته دون إضافات أو تفسيرات
 العرب اليوم - لبنان يطالب بتطبيق القرار 1701 بحرفيته دون إضافات أو تفسيرات

GMT 15:16 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

العلاقة بين الاكتئاب وحرارة الجسم دراسة جديدة تسلط الضوء
 العرب اليوم - العلاقة بين الاكتئاب وحرارة الجسم دراسة جديدة تسلط الضوء

GMT 01:13 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

جيش منظم على الإنترنت ضد "تزوير الانتخابات" يدعمه إيلون ماسك
 العرب اليوم - جيش منظم على الإنترنت ضد "تزوير الانتخابات" يدعمه إيلون ماسك

GMT 10:59 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حمية مستوحاة من الصيام تدعم وظائف الكلى وصحتها

GMT 08:56 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

هجرات جديدة على جسور الهلال الخصيب

GMT 17:12 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل 31 شخصا على الأقل في هجمات إسرائيلية في قطاع غزة

GMT 03:11 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

الخطوط الجوية الفرنسية تعلق رحلاتها فوق البحر الأحمر

GMT 22:38 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

زلزال بقوة 5.2 درجة على مقياس ريختر يضرب شمال اليونان

GMT 17:36 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

إصابة 32 جنديا بينهم 22 في معارك لبنان و10 في غزة خلال 24 ساعة

GMT 01:36 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

الدولة الفلسطينية

GMT 09:18 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

هيدي كرم تتحدث عن صعوبة تربية الأبناء

GMT 15:09 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

توتنهام يتأخر بهدف أمام أستون فيلا في الشوط الأول

GMT 11:18 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

رامي صبري يُعلق على حفلته في كندا

GMT 04:13 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريش يعرب عن «صدمته» إزاء المعارك في وسط السودان

GMT 21:38 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

هاريس تتعهد بالعمل على إنهاء الحرب في الشرق الأوسط
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab