سكان أثيوبيا الأصليين يعلنون الحرب على أبي أحمد ببيان ناري
آخر تحديث GMT08:27:07
 العرب اليوم -

سكان أثيوبيا الأصليين يعلنون الحرب على أبي أحمد ببيان ناري

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - سكان أثيوبيا الأصليين يعلنون الحرب على أبي أحمد ببيان ناري

سد النهضة
أديس أبابا – العرب اليوم

حصلنا على نص بيان بشأن انتهاكات حقوق الإنسان للشعوب الأصلية بسبب سد النهضة وجاء كالتالى .
تضامن السكان الأصليين في بنيشانجول

يود نشطاء واصدقاء بنيشانجول الإعلان عن تشكيل تضامن السكان الأصليين في بنيشانجول، الذي سيمثل ويتكلم نيابة عن السكان الأصليين في بنيشانجول، اقليميا ودوليا.

السكان الأصليين في بنيشانجول يلعبون دورا كبيرا في حماية البيئة في النيل لأنهم على علاقة مباشرة بالماء والأرض والغابة. هذه العلاقة والعلاقة مهمة في مواجهة العدوان من الغزو والاستعمار الحبشي منذ عام 1898. هذا العدوان جاء في شكل استعباد للشعوب الأصلية مما ادى الى التعذيب والسجن والقتل واعمال انتهاكات حقوق الإنسان ومحاولة ابادة جماعية انا لا اهتم. لقد أدى تطوير سد النهضة ومزارع السكر إلى زيادة خطر وجود وبقاء الملايين من السكان الأصليين على طول نهر النيل، خاصة في بنيشان جول والنيل الازرق.

بناء على الحاجة الحتمية لكي يدرك المجتمع الدولي انتهاكات حقوق الإنسان في بنيشانجول، يثير تضامن السكان الأصليين عددا من القضايا المثيرة للقلق:
1. السكان الأصليين بنيشانجول والنيل الأزرق ينزحون من قراهم بسبب بناء السدود ومزارع السكر.
2. هناك اعداد من الآثار السلبية الناجمة عن سد النهضة (المعروف باسم GERD) على السكان الأصليين في بنيشانجول والنيل الازرق والذين يعيشون على طول النيل. تشمل التاثيرات السلبية تغييرات في البيئة والبيئة، ومصائد الاسماك، والربط الثقافي والروحي بالنيل والاقتصاد المحلي، والاقتصاد المحلي، والاقتصادات الخاصة بالاستقلال المالي للمراة من خلال استخراج الذهب من النيي الازرق، وهو مصدر رئيسي للدخل للافراد والاسر انا لا اهتم.
3. لم تحصل الحكومة الاثيوبية على موافقة حرة ومسبقة ومستنيرة من الشعوب الاصلية عندما تم بناء السد كما ورد في اعلان الامم المتحدة بشان حقوق الشعوب الاصلية.
4. اثيوبيا لا تحترم الاعلان الدولي بشان حقوق السكان الاصليين، لذا فهو انتهاك منتظم لحقوق السكان الاصليين في بنيشانجول.
5. السكان الأصليين في بنيشانجول قلقون من التوترات بين السودان ومصر واثيوبيا قد تتحول الى مواجهة، وستكون ارض المعركة بنيشانجول.
بناء على ما سبق ذكره، ولايات التضامن للشعوب الاصلية، والمنظمات غير الحكومية، والناشطين، والفنانين، والمحامين، والافراد، للعمل على:
▪تحميل الحكومة الاثيوبية وتحملها المسؤولية عن جميع الاضرار التي لحقت بالشعوب الأصلية في بنيشان جول واراضيهم وغاباتهم ومياههم ونظمه
▪جميع اعمال البناء على سد النهضة لتجنب تحويل بنيشانجول الى ارض معركة او منطقة حرب بين اثيوبيا والسودان ومصر.
▪بدء تحقيق دولي لكشف العنف المنظم ضد السكان الأصليين في بنيشانجول.
▪حماية السكان الأصليين في بنيشانجول من العنف والاستيعاب الاستعماري المنظم.
تضامن السكان الأصليين بينيشانغول

قد يهمك ايضا:

السودان يصدر بيانًا جديدًا بشأن مفاوضات سد النهضة 

السودان يُعرب عن تطلعه لجولة تفاوض حاسمة حول "سد النهضة"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سكان أثيوبيا الأصليين يعلنون الحرب على أبي أحمد ببيان ناري سكان أثيوبيا الأصليين يعلنون الحرب على أبي أحمد ببيان ناري



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - الأسد يؤكد قدرة سوريا على دحر الإرهابيين رغم شدة الهجمات

GMT 06:28 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

السجائر الالكترونية قد تحمل مخاطر صحية غير معروفة
 العرب اليوم - السجائر الالكترونية قد تحمل مخاطر صحية غير معروفة

GMT 00:06 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025
 العرب اليوم - الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة

GMT 00:08 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نتنياهو يعقد اجتماعًا أمنيًا لبحث التطورات في سوريا

GMT 06:33 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

القمة الخليجية في الكويت
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab