الأمم المتحدة لم تؤكد الأنباء حول صفقة السماد الروسي والحبوب الأوكرانية
آخر تحديث GMT18:54:30
 العرب اليوم -

الأمم المتحدة لم تؤكد الأنباء حول صفقة السماد الروسي والحبوب الأوكرانية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الأمم المتحدة لم تؤكد الأنباء حول صفقة السماد الروسي والحبوب الأوكرانية

الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك
واشنطن- العرب اليوم

 لم تتمكن الأمم المتحدة من تأكيد تقارير تحدثت عن مباحثات يجريها للسماح لسفن الحبوب الأوكرانية بمغادرة الموائئ مقابل تخفيف القيود على صادرات الأسمدة من روسيا وبيلاروس. وقال المتحدث باسم الأمين العام ستيفان دوجاريك لوكالة "تاس" يوم الاثنين: "لا أستطيع تأكيد التقارير. يمكنني فقط تذكر التصريحات التي أدلى بها الأمين العام في فيينا. قضية الأمن الغذائي مهمة للغاية للأمين العام".

ووفقا لمقال نشرته صحيفة "وول ستريت جورنال" يوم الاثنين، عرض غوتيريش تخفيف القيود المفروضة على صادرات أسمدة البوتاس من روسيا وبيلاروس، مقابل السماح للسفن التي تحمل الحبوب بالخروج من موانئ أوكرانيا. وبحسب المقالة، تشارك تركيا ودول أخرى في المفاوضات حول هذه القضية. وذكرت الصحيفة أن تركيا، على وجه الخصوص، يمكن أن تشارك في إزالة الألغام في الموانئ وضمان حركة النقل البحري.

والهدف النهائي للصفقة المقترحة هو التخفيف من أزمة الغذاء، التي تغذيها القيود الغربية على صادرات البوتاس من روسيا وبيلاروس والصعوبات في إيصال الحبوب الأوكرانية إلى الأسواق العالمية.

وخلال زيارة لفيينا الأسبوع الماضي، دعا الأمين العام للأمم المتحدة إلى عودة الأسمدة من روسيا وبيلاروس والمنتجات الزراعية من أوكرانيا إلى الأسواق العالمية. وأشار غوتيريش إلى أنه يجري مناقشات حول هذا الأمر بمشاركة تركيا والنمسا، لكنه لم يخض في التفاصيل حتى لا يعرض أي اتفاق محتمل للخطر، على حد قوله.وقال المتحدث باسم الأمين العام ستيفان دوجاريك لوكالة "تاس" يوم الاثنين: "لا أستطيع تأكيد التقارير. يمكنني فقط تذكر التصريحات التي أدلى بها الأمين العام في فيينا. قضية الأمن الغذائي مهمة للغاية للأمين العام".

ووفقا لمقال نشرته صحيفة "وول ستريت جورنال" يوم الاثنين، عرض غوتيريش تخفيف القيود المفروضة على صادرات أسمدة البوتاس من روسيا وبيلاروس، مقابل السماح للسفن التي تحمل الحبوب بالخروج من موانئ أوكرانيا. وبحسب المقالة، تشارك تركيا ودول أخرى في المفاوضات حول هذه القضية. وذكرت الصحيفة أن تركيا، على وجه الخصوص، يمكن أن تشارك في إزالة الألغام في الموانئ وضمان حركة النقل البحري.

والهدف النهائي للصفقة المقترحة هو التخفيف من أزمة الغذاء، التي تغذيها القيود الغربية على صادرات البوتاس من روسيا وبيلاروس والصعوبات في إيصال الحبوب الأوكرانية إلى الأسواق العالمية.

وخلال زيارة لفيينا الأسبوع الماضي، دعا الأمين العام للأمم المتحدة إلى عودة الأسمدة من روسيا وبيلاروس والمنتجات الزراعية من أوكرانيا إلى الأسواق العالمية. وأشار غوتيريش إلى أنه يجري مناقشات حول هذا الأمر بمشاركة تركيا والنمسا، لكنه لم يخض في التفاصيل حتى لا يعرض أي اتفاق محتمل للخطر، على حد قوله.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

دمشق تدعو الأمم المتحدة ومجلس الأمن لإدانة اعتداءات إسرائيل على السيادة السورية

الأمم المتحدة تُطلق تحقيقاً حول الفظائع المنسوبة إلى الروس في أوكرانيا

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأمم المتحدة لم تؤكد الأنباء حول صفقة السماد الروسي والحبوب الأوكرانية الأمم المتحدة لم تؤكد الأنباء حول صفقة السماد الروسي والحبوب الأوكرانية



ياسمين صبري بإطلالات أنيقة كررت فيها لمساتها الجمالية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 14:37 2024 الأربعاء ,18 أيلول / سبتمبر

إطلالات مختلفة تناسب قصيرات القامة من وحي منى زكي
 العرب اليوم - إطلالات مختلفة تناسب قصيرات القامة من وحي منى زكي

GMT 06:27 2024 الثلاثاء ,17 أيلول / سبتمبر

عقار تجريبي يساعد مرضى السرطان على استعادة الوزن

GMT 06:13 2024 الأربعاء ,18 أيلول / سبتمبر

الضوء في الليل يزيد فرص الإصابة بالسكري

GMT 19:13 2024 الثلاثاء ,17 أيلول / سبتمبر

ريال مدريد يستغل قضايا مانشستر سيتي لخطف رودري

GMT 09:57 2024 الثلاثاء ,17 أيلول / سبتمبر

ماليزيا تسجل أول إصابة بجدري القرود خلال عام 2024

GMT 16:57 2024 الثلاثاء ,17 أيلول / سبتمبر

وفاة المخرج إيمان الصيرفي عن عمر ناهز 71 عاما

GMT 06:44 2024 الثلاثاء ,17 أيلول / سبتمبر

"رحلة 404" لـ منى زكي يمثّل مصر في الأوسكار
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab