طالبان تطلب من المجتمع الدولي 20 شهرا
آخر تحديث GMT19:23:33
 العرب اليوم -

"طالبان" تطلب من المجتمع الدولي 20 شهرا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "طالبان" تطلب من المجتمع الدولي 20 شهرا

حركة "طالبان"
كابول - العرب اليوم

طالبت حركة "طالبان" التي استولت على السلطة في أفغانستان المجتمع الدولي منحها مهلة 20 شهرا قبل تقييم نتائج حكمها. ونقل عضو لجنة الثقافة في "طالبان"، إنعام الله سمنكاني، على حسابه في "تويتر" اليوم الجمعة عن وزير الاقتصاد في الحكومة الأفغانية الجديدة التي شكلتها الحركة، قاري دين محمد حنيف، قوله: "لا نطلب من العالم مساعدتنا أو التعاون معنا، كما فعل النظام السابق. ساعد المجتمع الدولي السلطات السابقة على مدى 20 عاما غير أنها فشلت على أي حال. ليمنحنا العالم 20 شهرا قبل الحكم فيما إذا كنا نجحنا أم لا".

قاری دین محمد حنیف، سرپرست وزیر اقتصاد: ما از جهان نمی‌خواهیم ما را به مثل نظام گذشته کمک و همکاری کند. جهان نظام گذشته را ۲۰ سال کمک و حمایت کرد اما باز هم ناکام شد. جهان ما را ۲۰ ماه فرصت دهد، سپس قضاوت کند که ما کامیاب هستیم یا ناکام.  وقدمت "طالبان" لدى استيلائها على الحكم في أغسطس وعودا طموحة منها تشكيل حكومة تمثيلية شاملة واحترام حقوق الإنسان وخاصة حقوق المرأة ومحاربة الإرهاب، غير أن ذلك لم يؤد إلى تبديد مخاوف المجتمع الدولي إزاء مستقبل البلاد تحت إدارة الحركة المتطرفة.

قد يهمك ايضا 

"طالبان" توسع حكومتها المؤقتة وتعلن تعيينات وزارية جديدة مع استبعاد للمرأة

شباب أفغان يشهرون سلاح الفن بوجه "طالبان" ويستخدمونه للتنديد بالحركة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

طالبان تطلب من المجتمع الدولي 20 شهرا طالبان تطلب من المجتمع الدولي 20 شهرا



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 15:50 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل
 العرب اليوم - مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان

GMT 10:02 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

اثنان فيتو ضد العرب!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab