رسالة تقطع في البحر وتصل إلى فرنسا بعد 16 سنة
آخر تحديث GMT13:20:30
 العرب اليوم -

رسالة تقطع في البحر وتصل إلى فرنسا بعد 16 سنة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - رسالة تقطع في البحر وتصل إلى فرنسا بعد 16 سنة

روكستون فولز ـ يو.بي.آي

تخطت رسالة وضعها مراهق كندي في زجاجة ورماها في البحر، كل العوامل الطبيعية، ووصلت بعد مرور 16 سنة إلى فرنسا قاطعة مسافة تقارب الـ5 آلاف كيلومتر. وأفادت المؤسسة الكندية للإرسال، أن الفرنسي، لوسيان سانكير، عثر على الزجاجة عند شواطئ كروزون بفرنسا، ووجد فيها رسالة كتبها مراهق من الكيبيك بكندا يدعى نيكولاس مورين في العام 1998 يوم كان يبلغ من العمر 16 سنة. وذكرت أن الرسالة قطعت ما يقارب الـ5 آلاف كيلومتر بالبحر. وأشارت إلى أن مورين، كتب في رسالته "مرحباً، اسمي نيكولاس مورين، انا صبي في الـ16 من العمر، ولدت في 25 أيار/مايو 1982، وأتكلم الفرنسية لكنني أدرس الإنكليزية، ولدي أخ وإنما لا أخوات". وأضافت الرسالة "أنا أحب كرة السلة وأعيش في بلدة روكستون فولز بالكيبيك، وآمل أن أسمع منك قريباً". ونجح ساكير في التواصل مع مورين عبر "سكايب". وقال مورين "لم أعتقد أن أحداً سيعثر على رسالتي، وفوجئت بالإتصال"، موضحاً انه كتب الرسالة في إطار مشروع مدرسي مشيراً إلى أنه سيسأل رفاقه في المدرسة إن كان أي منهم تلقى جواباً على رسالته.  

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رسالة تقطع في البحر وتصل إلى فرنسا بعد 16 سنة رسالة تقطع في البحر وتصل إلى فرنسا بعد 16 سنة



فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab