كابول ـ أعظم خان
وضع الأفغانيون الكثير من المطالب على طاولة الرئيس الأفغاني المقبل، بعدما توجه أكثر من 60% منهم إلى صناديق الاقتراع في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية.
يأمل كثيرون في أن يتجاوز الرئيس المقبل العالم الأميركي، أو أن يعقد اتفاقًا مع حركة "طالبان" في الوقت ذاته، خصوصًا وأنه من من غير المرجح أن توقع الحركة على اتفاق إلا بعد التيقن من أنها لا تستطيع هزيمة الحكومة الأفغانية في الميدان.
وتحتاج أفغانستان إلى تطبيق دولة القانون وتحقيق الاستقرار من أجل جذب الاستثمارات الأجنبية خلال الفترة المقبلة، فيما يتطلع الأفغانيون إلى نبذ التطرف الديني والعنف العرقي.
أرسل تعليقك