موسكو ـ العرب اليوم
يعتبر الملف الأوكراني أحد المواضيع المهمة خلال مداولات الجمعية العامة حيث تشكل العلاقات الثنائية بين موسكو وكييف محور الاهتمام الغربي إزاء الملف.
وتعكرت العلاقات الثنائية كثيرا بعد الثورة البرتقالية، حيث برزت أطماع الناتو والاتحاد الأوروبي من خلال توجهات قادة كييف الجدد.
لكن توتر العلاقات هذا لم يبلغ درجة القطيعة التي بلغتها أواخر العام الماضي ومطلع الحالي، حين برز تدخل واشنطن والأوروبي صراحة.
تصر موسكو على الحوار ونبذ العنف في وقت دفعت فيه سلطات كييف الجديدة، وبضوء أخضر من الغرب بحملة عسكرية كبيرة في وجه سكان مناطق جنوبي شرقها، ممن خرج إلى الشارع ليعبر عن رفضه مجافاة روسيا.
المصدر: الروسية
أرسل تعليقك