خلافات بين الأحزاب الحاكمة والمعارضة بسبب السفينة الغارقة
آخر تحديث GMT02:02:22
 العرب اليوم -

خلافات بين الأحزاب الحاكمة والمعارضة بسبب السفينة الغارقة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - خلافات بين الأحزاب الحاكمة والمعارضة بسبب السفينة الغارقة

السفينة الغارقة
سيول ـ يونهاب

كان من المقرر أن يقوم نواب برلمانيون عن الأحزاب الحاكمة والمعارضة في اللجنة الخاصة بالتحقيق البرلماني لتقصي الحقائق حول حادث غرق السفينة سيوال، بزيارة اليوم الاثنين إلى ميناء بيونغموك في بلدة جيندو بإقليم جولا الجنوبي من أجل لقاء مع أسر الضحايا والناجين لتقديم التعازي والاستماع إلى آرائهم المختلفة قبل بدء أنشطة اللجنة الخاصة.
ولكن توجه النواب عن الحزب المعارض فقط إلى الميناء بسبب تغيب النواب عن الحزب الحاكم عن هذه الزيارة. وظهر بعض النواب المعارضة في محطة يونغسان بسيئول التي هي نقطة الانطلاق، وأخطروا بغياب النواب عن الحزب الحاكم عن هذه الزيارة .
وفيما يتعلق بذلك، قالت النائبة البرلمانية عن الحزب المعارض "كيم هيون مي" إنها تعلم أن الحزب الحاكم اتصل بإدارة معالجة الحوادث الحكومية في الميناء وشرح لهم أن له أشغال أخرى، وسيقوم بزيارة في 5 من حزيران بدلا من اليوم.
وردا على ذلك، أوضح نائب برلماني عن الحزب الحاكم في تصريح لوكالة يونهاب للأنباء أن الأسر المعنية قالت إنه من غير الممكن أن يجري تحقيق لأن الغواصين غير موجودين في الموقع بسبب تلقيهم العلاج الطبي واقترحت تحديد يوم آخر، ولكن الحزب المعارض ذكر أنه سيتوجه إلى الميناء فقط.
وجاءت هذه الزيارة بمطالبة من الأسر المعنية أثناء زيارتها للبرلمان الوطني.


 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خلافات بين الأحزاب الحاكمة والمعارضة بسبب السفينة الغارقة خلافات بين الأحزاب الحاكمة والمعارضة بسبب السفينة الغارقة



درّة تتألق بفستان من تصميمها يجمع بين الأناقة الكلاسيكية واللمسة العصرية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:45 2024 الأحد ,30 حزيران / يونيو

"طيران الرياض" يتعاون مع مصمم الأزياء محمد آشي
 العرب اليوم - "طيران الرياض" يتعاون مع مصمم الأزياء محمد آشي

GMT 19:56 2024 السبت ,29 حزيران / يونيو

العظماء السبعة ؟!

GMT 19:55 2024 السبت ,29 حزيران / يونيو

الحكومة تعتذر للشعب!

GMT 19:53 2024 السبت ,29 حزيران / يونيو

سقوط لأميركا وليس لجو بايدن

GMT 19:48 2024 السبت ,29 حزيران / يونيو

تأجيل الانتخابات لمدة عام.. لِمَ لا؟!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab