التماس السجن 10 سنوات لوزير المالية الأسبق بالجزائر محمد لوكال
آخر تحديث GMT16:54:16
 العرب اليوم -

التماس السجن 10 سنوات لوزير المالية الأسبق بالجزائر محمد لوكال

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - التماس السجن 10 سنوات لوزير المالية الأسبق بالجزائر محمد لوكال

محكمة سيدي أمحمد بالجزائر
الجزائر - العرب اليوم

التمس وكيل الجمهورية لدى القطب الجزائي الوطني المالي والاقتصادي بمحكمة سيدي أمحمد بالجزائر، السجن 10 سنوات حبسا نافذا، و3 ملايين دينار غرامة لوزير المالية الأسبق محمد لوكال. ويتابع محمد لوكال بتهم فساد حين كان الرئيس المدير العام لبنك الجزائر الخارجي. ووجهت للوزير الأسبق تهم تبديد أموال عمومية وإساءة استغلال الوظيفة ومنح امتيازات غير مستحقة للغير.

وتوبع بهذه الجنح بعد أن قرر اقتناء مقر جديد للبنك بحيدرة (الجزائر العاصمة) الذي كان سابقا بشارع "تشي غيفارا"، من المدعو عمراني وبوساطة من مراد صولا. وبلغت قيمة شراء البناية المتكونة من خمس طوابق 110 مليار سنتيم في حين تعتبر الخبرة المنجزة أن سعره الحقيقي لا يتجاوز 102 مليار سنتيم. هذا، التمست النيابة العقوبة نفسها والغرامة ذاتها لكل من مراد صولا، وعبد الحكيم عمراني، مع إصدار أمر بالقبض الدولي ضد هذا الأخير. كما التمس القضاء في المدعو رابط عز الدين الرئيس المدير العام للبنك بالنيابة، عقوبة 5 سنوات سجن و1 مليون د.ج. كغرامة مالية.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا

حشود جزائرية تنتظر أحمد أويحيى ومحمد لوكال أمام المحكمة

غرق العديد من الأحياء في الجزائر العاصمة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

التماس السجن 10 سنوات لوزير المالية الأسبق بالجزائر محمد لوكال التماس السجن 10 سنوات لوزير المالية الأسبق بالجزائر محمد لوكال



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا
 العرب اليوم - روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab