محاكمة لاجئ بتهمة اغتصاب ابنة مسؤول في الاتحاد الأوروبي
آخر تحديث GMT13:00:17
 العرب اليوم -
مصر تؤكد خلال اتصال بين عبد العاطي ولافروف دعمها لسوريا والتزامها بوحدة أراضيها واحترام سيادتها مقتل شاب واحتجاز جثته خلال اقتحام الجيش الإسرائيلي مخيم بلاطة في نابلس إسرائيل تعلن التعرف على هويات رفات أربعة رهائن أعادتهم حماس في إطار صفقة تبادل شملت إطلاق سراح دفعة جديدة من الأسرى الفلسطينيين الخارجية الإيرانية تعلن رفضها القاطع للهجمات الإسرائيلية الجديدة التي استهدفت مواقع في جنوب سوريا وضواحي دمشق جوًا وبرًا ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات في أفغانستان إسرائيل تطلق سراح 625 أسيرًا في الدفعة الأخيرة من التبادل وحماس تسلم 4 جثامين الخميس حماس تكشف عن آلية جديدة للإفراج عن الدفعة السابعة من الأسرى بشكل متزامن تحطم طائرة عسكرية سودانية في منطقة سكنية بأم درمان ومصرع 46 شخصاً بينهم اللواء بحر أحمد الصحة السودانية تؤكد ارتفاع عدد ضحايا تحطم الطائرة العسكرية في أم درمان إلى 19 شهيدًا قتلى ومصابين جراء تحطم طائرة عسكرية سودانية
أخر الأخبار

محاكمة لاجئ بتهمة اغتصاب ابنة مسؤول في الاتحاد الأوروبي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - محاكمة لاجئ بتهمة اغتصاب ابنة مسؤول في الاتحاد الأوروبي

اللاجئ الأفغاني حسين خفاري
كابل ـ أعظم خان

يحاكم طالب لجوء أفغاني، بتهمة اغتصاب وقتل ابنة مسؤول في الاتحاد الأوروبي، كشخص بالغ، بعدما تبين أنه كذب بشأن كونه قاصرًا، وتم القبض على حسين خفاري بتهمة اغتصاب وقتل طالبة الطب البالغ من العمر 19 عامًا، ماريا لادنبورجر في فرايبورغ، جنوب غرب ألمانيا، في كانون الأول/ديسمبر من العام الماضي.

وأدعى أنه كان في عمر 17، مما يعني أنه يمكن أن تكون عقوبته عشرة أعوام، في السجن فقط كحد أقصى في حال إدانته. ومع ذلك، فقد خلص تقرير بتكليف من مكتب المدعي العام، أن خفاري كان في عمر 22 عامًا، وقت ارتكاب الجريمة.

وتم العثور على ماريا، التي كانت تعمل كمتطوع لمساعدة طالبي اللجوء، والذين يعمل والدها كمستشار قانوني للمفوضية الأوروبية في بروكسل، مغتصبة وغارقة في 16 أكتوبر/تشرين الأول من العام الماضي. واعتقل خفاري ، الذي وصل إلى ألمانيا باعتباره قاصر غير مرافق لذويه عام 2015، بعد أن ربطت الشرطة الحمض النووي الخاص به، بآثار عثر عليها في مسرح الجريمة.

محاكمة لاجئ بتهمة اغتصاب ابنة مسؤول في الاتحاد الأوروبي

وكشفت الشرطة أنه قام بعمل كمين لماريا في حين كانت تستقل دراجة منزلها، بعد حفلة، قبل اغتصابها وأغرقها في النهر. وقرر خفاري  البقاء صامتًا منذ أن اعتقل في السجن ولم يقر بأي من التهم، ولم يسمح بإن يتم استجوابه من قبل خبراء الطب الشرعي. يشتبه المحققون أن خفاري كان يكذب عندما قال إن عمره كان 17، وكان قد سبق أن قال للسلطات اليونانية أن عمره 17 عامًا عام 2013، قبل وصوله إلى ألمانيا

والتقرير الجديد بشأن عمره يمهد الطريق لأعضاء النيابة العامة، بتوجيه الاتهام له كشخص بالغ، وهذا يعني أنه إذا أدين، قد يواجه حكمًا بالسجن مدى الحياة. عقب إلقاء القبض عليه، تبين أنه قد حكم عليه بالسجن عشرة أعوام في اليونان، بعد أن ألقى طالب يبلغ من العمر 20 عامًا، من منحدر في جزيرة كورفو في أيار/مايو 2013.

وكانت امرأة بجروح خطيرة، نجت بأعجوبة من هذه المحنة، وتمكنت من التعرف على المعتدي عليها. ووضعت خفاري في معتقل الشباب وليس من الواضح لماذا أطلق سراحه في وقت قريب جدا في سجنه. وعلى الرغم من أنه قال إنه لم يقدم تقريرًا إلى ضباط الإفراج المشروط بعد إطلاق سراحه المبكر، وأصدرت السلطات مذكرة تفتيش من أجل المهاجرين الأفغان، ولكن فقط في اليونان. وانتقدت السلطات الألمانية، نظيرتها اليونانية بسبب "الإهمال"، قائلة إنه عرفوا عن ماضي خفاري، لم سمح له بدخول البلاد.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محاكمة لاجئ بتهمة اغتصاب ابنة مسؤول في الاتحاد الأوروبي محاكمة لاجئ بتهمة اغتصاب ابنة مسؤول في الاتحاد الأوروبي



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:16 2025 الخميس ,27 شباط / فبراير

أمينة خليل تفجّر قضية حساسة في رمضان
 العرب اليوم - أمينة خليل تفجّر قضية حساسة في رمضان

GMT 04:28 2025 الإثنين ,24 شباط / فبراير

أستراليا تفرض غرامة مالية على تليغرام
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab