صوت المدافع يسيطر على ساحة الاشتباكات في طرابلس الليبية
آخر تحديث GMT04:48:21
 العرب اليوم -

صوت المدافع يسيطر على ساحة الاشتباكات في طرابلس الليبية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - صوت المدافع يسيطر على ساحة الاشتباكات في طرابلس الليبية

قوات الجيش الوطني الليبي
طرابلس ـ العرب اليوم

 شهدت محاور الاشتباكات في العاصمة الليبية، الأحد، بعض الهدوء النسبي مقارنة بما شهدته أمس السبت، باستثناء صوت المدافع التي ضربت بعض المحاور. وأوضح الناطق باسم قوات بركان الغضب التابعة لحكومة الوفاق، مصطفى المجعي، أن المحاور لم تشهد أي عمليات عسكرية اليوم، وأن عمليات إطلاق الصواريخ على العاصمة طرابلس أدت إلى مقتل اثنين من المدنيين.

فيما أكدت مصادر ميدانية في العاصمة طرابلس، أن محاور عين زارة ووادي الربيع وأبو سليم، تعرضوا لقصف مدفعي اليوم، وكذلك مطار معيتيقة.

وأعلنت قوات "بركان الغضب"، التابعة لحكومة الوفاق الليبية، السبت، تعرض أحياء سكنية في محيط مطار معيتقية ومنطقة باب غشير في العاصمة طرابلس لقصف صاروخي، فيما أعلنت المؤسسة الوطنية الليبية للنفط إصابة خطيرة بخزانات وقود الطيران التابعة لشركة البريقة لتسويق النفط بمستودع مطار معيتيقة الدولي. وتعاني ليبيا انقساما حادا في مؤسسات الدولة، بين الشرق الذي يديره مجلس النواب والجيش الوطني، وبين الغرب حيث المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق برئاسة فائز السراج، وهي الحكومة المعترف بها دوليا إلا أنها لم تحظ بثقة البرلمان.

وتدور بالعاصمة الليبية طرابلس ومحيطها، منذ الرابع من أبريل/ نيسان من العام الماضي، معارك متواصلة بين قوات الجيش الليبي وقوات تابعة لحكومة الوفاق، خلفت مئات القتلى وآلاف الجرحى.

قد يهمك ايضـــًا :

السراج يتهم قوات حفتر باستهداف الأحياء السكنية في طرابلس

أنباء عن مقتل رئيس مخابرات حكومة الوفاق الليبية في ظروف غامضة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صوت المدافع يسيطر على ساحة الاشتباكات في طرابلس الليبية صوت المدافع يسيطر على ساحة الاشتباكات في طرابلس الليبية



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:24 2025 الأحد ,23 شباط / فبراير

نهج التأسيس... وتأسيس النهج

GMT 07:29 2025 الأحد ,23 شباط / فبراير

كم سيندم لبنان على فرصة اتفاق 17 أيّار...

GMT 05:50 2025 الأحد ,23 شباط / فبراير

حقائق غامضة

GMT 18:20 2025 السبت ,22 شباط / فبراير

إنستجرام يضيف ميزات جديدة للرسائل المباشرة

GMT 09:50 2025 السبت ,22 شباط / فبراير

أنغام تتألق في حفل تكريم عبدالله الرويشد

GMT 08:09 2025 السبت ,22 شباط / فبراير

كيف فكك المغرب خلية داعش؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab