تراجع عدد الناطقين بلغة إينوكتوت الخاصة في إسكيمو كندا
آخر تحديث GMT03:48:14
 العرب اليوم -

تراجع عدد الناطقين بلغة "إينوكتوت الخاصة" في إسكيمو كندا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تراجع عدد الناطقين بلغة "إينوكتوت الخاصة" في إسكيمو كندا

تراجع عدد الناطقين بلغة "إينوكتوت الخاصة"
أوتاوا - العرب اليوم

أظهرت دراسة للمعهد الكندي للاحصاءات أن عدد الذين يعتبرون إينوكتوت لغتهم الأم بين سكان نونافوت (شمال كندا القطبي) من الإسكيمو الإنويت يتراجع في شكل متواصل. ويشكل هؤلاء غالبية السكان في هذه المنطقة.

وكان السكان الذين يعتبرون إينوكتوت التي تضم لهجات عدة لغتهم الأم، يشكلون 65 في المئة من سكان نونافوت العام 2016 في مقابل 72 في المئة العام 2001.

وشددت الدراسة على أن "هذا التراجع ليس ناجماً عن تراجع السكان الإنويت في نونافوت الذين كانوا يشكلون نسبة 85 في المئة طوال تلك الفترة".

وأشارت الوثيقة إلى أن ذلك يعكس ارتفاعاً في نسبة الإنويت الذين لا يعتبرون إينوكتوت لغتهم الأم، أي نحو الربع منهم في 2016.

لكن عدداً متزايداً من سكان نونافوت قادرون على متابعة حديث بهذه اللغة التي ازداد استخدامها في المنازل. لكنها تراجعت كلغة رئيسية مع تقدم اللغة الإنكليزية.

وفي 2016، كان 82 في المئة من الإنويت يتقنون لغتين هما إينوكتوت والإنكليزية مقارنة ب76 في المئة العام 2001، وفق ما أفاد المصدر ذاته.

ويسكن نونافوت 36 ألف نسمة موزعين على 1,9 مليون كيلومتر مربع.

قد يهمك ايضا : 

حسن القنطار يصل إلى كندا بعد منحه تأشيرة لجوء بفضل تبرعات متطوعين

لقطات تُظهر تصدّي مُوظّفي متجر مجوهرات للصوص بالسيوف في كندا

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تراجع عدد الناطقين بلغة إينوكتوت الخاصة في إسكيمو كندا تراجع عدد الناطقين بلغة إينوكتوت الخاصة في إسكيمو كندا



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - محمد صبحي يهاجم ورش الكتابة وأجور الفنانين العالية

GMT 14:44 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

زلزال بقوة 6.2 درجات قبالة سواحل الفلبين الجنوبية

GMT 14:47 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

وفاة البابا فرنسيس.. خسارة لقضية السلام

GMT 02:27 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

توقعات الأبراج اليوم الأربعاء 23 إبريل / نيسان 2025

GMT 02:25 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

الاحتلال يغلق مدخل المنشية جنوب شرق بيت لحم

GMT 03:05 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

ترامب يؤكد أن العملات المشفرة بحاجة إلى تنظيم

GMT 02:41 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

صفارات الإنذار تدوي في سديروت بغلاف غزة

GMT 03:03 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

تراجع مخزونات النفط في الولايات المتحدة

GMT 05:37 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

على رُقعة الشطرنج

GMT 11:36 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

عودة النّزاع على سلاح “الحزب”!

GMT 11:38 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

ماذا تفعل لو كنت جوزف عون؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab