أم بريطانية تمثل أمام المحكمة وترفض اتهامها باختطاف أطفالها
آخر تحديث GMT18:13:53
 العرب اليوم -

ألقت السلطات التركية القبض عليها قبل هروبها إلى "داعش"

أم بريطانية تمثل أمام المحكمة وترفض اتهامها باختطاف أطفالها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أم بريطانية تمثل أمام المحكمة وترفض اتهامها باختطاف أطفالها

أم بريطانيا يشتبه سفرها إلى سورية مع أطفالها الأربعة
لندن ـ كاتيا حداد

رفضت المرأة التي يشتبه في سفرها إلى سورية مع أطفالها الأربعة الوقوف أمام القاضي بتهمة اختطاف الأطفال، بعدما اعتقلتها السلطات في تركيا الثلاثاء الماضي، وبعد اعتبارها هي وأطفالها في عداد المفقودين من منزلهم شمال شرق لندن.

أم بريطانية تمثل أمام المحكمة وترفض اتهامها باختطاف أطفالها

وظهرت السيدة التي لا يمكن الكشف عن اسمها لأسباب قانونية، السبت، في محكمة لندن، وأشارت إلى أنها غير مذنبة ورفضت المثول في قفص الاتهام.

وقالت المتهمة: "أنا آسفة إنه جزء من ديني لذلك أفضل الجلوس"، بينما رفض القاضي التعليق ومضى قدما في القضية، وانخرط والد السيدة المتهمة في البكاء بسبب حبس ابنته التي ظهرت في المحكمة في 21 أيلول/ سبتمبر.

وحضرت أسرة المتهمة إلى المحكمة بما في ذلك زوجها وأختيها الاثنتين وابن عمها، وتوجهت المتهمة إلى أسرتها أثناء أخذها من قفص الاتهام قائلة: "لا تبكوا" وأرسلت قبلة إليهم، ولم تظهر المتهمة أي عواطف أثناء جلسة المحاكمة لكنها ضحكت عندما رن الهاتف المحمول أمام الحضور.

وأسفر التحقيق من قبل شرطة مكافحة التطرف عن اتهام المدعى عليها بأخذ أربعة أطفال دون سن 16 عامًا من بريطانيا دون الحصول على موافقة مناسبة في 25 آب/ أغسطس.

واستجوبت الشرطة السيدة عند عودتها إلى بريطانيا بعد القبض عليها في مطار لوتون ليلة الخميس، وأوضحت الشرطة أن الأطفال الأربعة في سلام وخير بعد القبض على المجموعة بواسطة السلطات التركية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أم بريطانية تمثل أمام المحكمة وترفض اتهامها باختطاف أطفالها أم بريطانية تمثل أمام المحكمة وترفض اتهامها باختطاف أطفالها



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:53 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

إيران تتراجع عن تسمية شارع في طهران باسم يحيى السنوار
 العرب اليوم - إيران تتراجع عن تسمية شارع في طهران باسم يحيى السنوار

GMT 08:49 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل
 العرب اليوم - بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 18:25 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

إخلاء تجمع سكني في تل أبيب بعد وقوع حادث أمني

GMT 08:49 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل

GMT 12:55 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

شمس البارودي تتحدث للمرة الأولى عن رحيل زوجها وابنها

GMT 10:40 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

الكرملين ينفي طلب أسماء الأسد الطلاق أو مغادرة موسكو

GMT 06:53 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

إيران تتراجع عن تسمية شارع في طهران باسم يحيى السنوار

GMT 10:27 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

عيد بيت لحم غير سعيد

GMT 10:33 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

نيولوك الإخوان وبوتوكس الجماعة

GMT 10:34 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

لِنكَثّف إنارة شجرة الميلاد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab