أم بريطانية تمثل أمام المحكمة وترفض اتهامها باختطاف أطفالها
آخر تحديث GMT15:31:52
 العرب اليوم -

ألقت السلطات التركية القبض عليها قبل هروبها إلى "داعش"

أم بريطانية تمثل أمام المحكمة وترفض اتهامها باختطاف أطفالها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أم بريطانية تمثل أمام المحكمة وترفض اتهامها باختطاف أطفالها

أم بريطانيا يشتبه سفرها إلى سورية مع أطفالها الأربعة
لندن ـ كاتيا حداد

رفضت المرأة التي يشتبه في سفرها إلى سورية مع أطفالها الأربعة الوقوف أمام القاضي بتهمة اختطاف الأطفال، بعدما اعتقلتها السلطات في تركيا الثلاثاء الماضي، وبعد اعتبارها هي وأطفالها في عداد المفقودين من منزلهم شمال شرق لندن.

أم بريطانية تمثل أمام المحكمة وترفض اتهامها باختطاف أطفالها

وظهرت السيدة التي لا يمكن الكشف عن اسمها لأسباب قانونية، السبت، في محكمة لندن، وأشارت إلى أنها غير مذنبة ورفضت المثول في قفص الاتهام.

وقالت المتهمة: "أنا آسفة إنه جزء من ديني لذلك أفضل الجلوس"، بينما رفض القاضي التعليق ومضى قدما في القضية، وانخرط والد السيدة المتهمة في البكاء بسبب حبس ابنته التي ظهرت في المحكمة في 21 أيلول/ سبتمبر.

وحضرت أسرة المتهمة إلى المحكمة بما في ذلك زوجها وأختيها الاثنتين وابن عمها، وتوجهت المتهمة إلى أسرتها أثناء أخذها من قفص الاتهام قائلة: "لا تبكوا" وأرسلت قبلة إليهم، ولم تظهر المتهمة أي عواطف أثناء جلسة المحاكمة لكنها ضحكت عندما رن الهاتف المحمول أمام الحضور.

وأسفر التحقيق من قبل شرطة مكافحة التطرف عن اتهام المدعى عليها بأخذ أربعة أطفال دون سن 16 عامًا من بريطانيا دون الحصول على موافقة مناسبة في 25 آب/ أغسطس.

واستجوبت الشرطة السيدة عند عودتها إلى بريطانيا بعد القبض عليها في مطار لوتون ليلة الخميس، وأوضحت الشرطة أن الأطفال الأربعة في سلام وخير بعد القبض على المجموعة بواسطة السلطات التركية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أم بريطانية تمثل أمام المحكمة وترفض اتهامها باختطاف أطفالها أم بريطانية تمثل أمام المحكمة وترفض اتهامها باختطاف أطفالها



GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 19:28 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تحصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب

GMT 20:59 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

كيت ميدلتون تكرم الأميرة الراحلة ديانا بطريقتها

GMT 22:20 2024 السبت ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

كيت ميدلتون تستعد لحدث ملكي مهم وغياب الملكة كاميلا

GMT 20:18 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

النائبة الديمقراطية إلهان عمر تحذر من عودة ترامب للبيت الأبيض

GMT 16:36 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

إيمان خليف تظهر في فيديو دعائي لترامب

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab