مقتل مجاهدة نُكاح ليبية في قصف لقوات الأسد
آخر تحديث GMT22:42:15
 العرب اليوم -

إثر عملية نفذتها ضد مقر لـ"جبهة النصرة"

مقتل "مجاهدة نُكاح" ليبية في قصف لقوات الأسد

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مقتل "مجاهدة نُكاح" ليبية في قصف لقوات الأسد

مقتل "مجاهدة نُكاح" ليبية

دمشق - جورج الشامي   أكدت مصادر صحافية سورية مقتل ليبي يدعى أحمد إدريس وزوجته منال درويش، إثر عملية للجيش السوري، نفذها ضد مقر لـ"جبهة النصرة" في ريف اللاذقية. وذكرت المصادر ذاتها أن الجيش السوري الحكومي هاجم قرية البيضا الواقعة في الجبال الشمالية لمحافظة اللاذقية، والقريبة من الحدود التركية، موضحة أن إدريس قرر الالتحاق بعناصر "القاعدة"، المقاتلين في سورية، مصطحبًا معه زوجته، التي لبت فتوى الداعية السعودي محمد العرفي، تحت عنوان "جهاد النكاح" للمسلمات مع المقاتلين في سورية، مشيرة إلى أن "المجاهدة" الليبية كانت داخل مقر "جبهة النصرة"، تمارس "جهاد النكاح" مع عناصر "القاعدة"، عندما ضربت قوات الجيش الحكومي المقر، ما أدى إلى مقتل كل من فيه.
كذلك بيَّنت المصادر أن الجيش نفذ عمليات أخرى ضد مقرات "جبهة النصرة"، في قرى الوادي، ودوير شان، ما أدى إلى مقتل نحو 50 عنصرًا من "القاعدة"، أبرزهم القياديين عمر الأسود، وشعبان شيخ أحمد.
يذكر أن العديد من النساء العربيات، من تونس وليبيا تحديدًا، كن قد توجهن إلى سورية، إثر الدعوة المثيرة للجدل، بقصد تلبية رغبات المقاتلين المحرومين من ممارسة الجنس، أثناء "جهادهم" في سورية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مقتل مجاهدة نُكاح ليبية في قصف لقوات الأسد مقتل مجاهدة نُكاح ليبية في قصف لقوات الأسد



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 13:03 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

هالة صدقي تعلن أسباب هجرتها من القاهرة

GMT 16:57 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

قصي خولي يكشف مصير مسلسله مع نور الغندور

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 17:18 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

القوى العظمى.. يوتوبيا أم ديستوبيا؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab