نجاة أنوار طالبت باحترام السن القانوني للرشد
آخر تحديث GMT10:19:34
 العرب اليوم -

"ماتقيش ولدي" تنادي بعدم تزويج القاصرات

نجاة أنوار طالبت باحترام السن القانوني للرشد

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - نجاة أنوار طالبت باحترام السن القانوني للرشد

رئيسة جمعية "ماتقيش ولدي" نجاة أنوار

الرباط ـ  جودي صباح   طالبت الناشطة الحقوقية المغربية، ، باحترام السن القانوني للرشد، واعتبار من هم دون ثمانية عشر سنة أطفالًا قاصرين، لا يجوز تزويجهم تحت أي ذريعة، أو إجبارهم على أي شيء من شأنه أن يغتصب طفولتهم البريئة.
وأكدت أنوار لـ"العرب اليوم"، أن قرار وزارة العدل والحريات بالموافقة على مقترح قانون يقضي بحذف الفقرة الثانية من الفصل 475 من القانون الجنائي، يعتبر استجابة للمطالب الملحة للعديد من الفعاليات المدنية، التي ظلت في العديد من المناسبات تطالب بإلغاء هذا الفصل، وملائمة القوانين المغربية مع القرارات الدولية الصادرة في هذا الشأن.
وناشدت جمعية "ماتقيش ولدي" في بلاغ تلقى "العرب اليوم" نسخة منه، الجهات المعنية ببذل المزيد من الجهود للتغيير الجذري لجميع القوانين، التي تعنى بهذا الشأن، وجعلها تتوافق وروح الدستور الجديد، خاصة الشق المتعلق بمدونة الأسرة في بعض المقتضيات، التي تجيز تزويج الطفلة القاصر متى أذن القاضي، وذلك من أجل توفير الحماية الكافية للأطفال القاصرين من كافة الاعتداءات التي تغتصب براءتهم.
وتنص الفقرة الثانية من الفصل 475 من القانون الجنائي، التي حذفت أخيرًا، على إمكانية تزويج القاصر المغرر بها أو المختطفة، وعدم إمكانية متابعة الجاني إلا بناء على شكوى ممن لهم الحق في إبطال الزواج وعدم جواز مؤاخذته، إلا بعد صدور الحكم بهذا البطلان.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نجاة أنوار طالبت باحترام السن القانوني للرشد نجاة أنوار طالبت باحترام السن القانوني للرشد



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab