تساؤلات حول انتهاء الخلاف بين ميغان والعائلة الملكية بعد إجهاضها
آخر تحديث GMT13:37:50
 العرب اليوم -

أثر نفسيًا بشكل كبير عليها وعلى زوجها

تساؤلات حول انتهاء الخلاف بين ميغان والعائلة الملكية بعد إجهاضها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تساؤلات حول انتهاء الخلاف بين ميغان والعائلة الملكية بعد إجهاضها

ميغان ماركل
لندن - العرب اليوم

كشفت مصادر بريطانية، أن أفراد العائلة الملكية اتصلوا بميغان ماركل وزوجها الأمير هاري، لمواساتها بعد أن كشفت أنها خسرت جنينها في عملية إجهاض في تموز/ يوليو الماضي، معتبرة أن الاتصال قد يكون بداية النهاية للخلافات بينهم، ولفتت الصحف البريطانية في تقرير نشرته الأربعاء، إلى مقال كتبته دوقة سوسيكس ميغان في صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية الأسبوع الماضي، كشفت فيه أنها أجرت عملية إجهاض في تموز، وأن ذلك أثر نفسيًا بشكل كبير عليها وعلى زوجها.وقالت كيت ميشول مؤلفة كتاب "الملكة المستقبلية.. كيت ميدلتون": "علمت أن الأمير وليام وزوجته كيت اتصلا بشقيقه الأصغر هاري وزوجته ميغان مباشرة، بعد عملية الإجهاض.. الحقيقة أن جميع أفراد الأسرة الملكية اتصلوا لتقديم الدعم لميغان وهاري".

وأضافت: "كانت خطوة شجاعة جدًا من ميغان أن تعلن ما حدث لها، وأعتقد أن العائلة الملكية تدرك ذلك.. وباعتقادي أن مثل هذا الوضع قد يساعد على إنهاء الخلافات، وإعادة توحيد الأسرة، لأن الأوقات الصعبة مثل هذه، تشجّع عادة على التواصل".وأثار هاري وميغان صدمة في الأوساط العالمية، بعد إعلانهما التخلي عن الحياة الملكية والرحيل من بريطانيا للاستقرار في الولايات المتحدة، حيث اشتريا منزلًا بمدينة لوس أنجلوس بقيمة 14.6 مليون دولار، ووقّعا صفقة ضخمة مع شركة نتفليكس الأمريكية، يمكن أن تدر عليهما أكثر من 150 مليون دولار على مدى عدة سنوات، وذلك في إطار الهدف الذي أعلناه، وهو تحقيق الاستقلال المالي، بعيدًا عن العائلة الملكية.

بدوره، أكد مؤرخ الشؤون الملكية المعروف اوميد سكوبي، نبأ اتصال الأسرة الملكية بهاري وميغان لمواساتهما قائلًا: "أنا أعرف جيدًا أن وليام وهاري كانا على اتصال دائم مع والدهما الأمير تشارلز، عندما كان مصابًا بفيروس كورونا".وأضاف: "والآن هناك وضع مأساوي مماثل، واعتقد أنه من الطبيعي أن يبادر أفراد العائلة الملكية الاتصال للمواساة، وهذا يمكن أن يساعد في كسر الجليد".وكتبت ميغان في مقالها: "علمت وأنا أمسك بطفلي الأول أنني كنت أفقد طفلي الثاني وبعد ساعات، استلقيت على سرير المستشفى ممسكة بيد زوجي.. شعرت بعرق كفه وقبلت أصابعه التي كانت مبتلة بدموعنا.. إن فقدان طفل يعني أن تحمل حزنًا لا يطاق، وهو حزن يعاني منه الكثيرون، ولكن يتحدث عنه القليلون".

قد يهمك ايضا:

ميغان ماركل تؤكّد أنّ الأمير هاري صاحب فكرة الكشف عن تعرّضها للإجهاض

ميغان ماركل تكشف تفاصيل تجربة مؤلمة فقدت بسببها طفلها الثاني

arabstoday
المصدر :

Wakalat | وكالات

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تساؤلات حول انتهاء الخلاف بين ميغان والعائلة الملكية بعد إجهاضها تساؤلات حول انتهاء الخلاف بين ميغان والعائلة الملكية بعد إجهاضها



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:39 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة
 العرب اليوم - أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة

GMT 08:03 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد
 العرب اليوم - وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد

GMT 07:49 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل
 العرب اليوم - نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل

GMT 09:07 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

تامر حسني يكشف حقيقة عودته لبسمة بوسيل ويصدم الجمهور
 العرب اليوم - تامر حسني يكشف حقيقة عودته لبسمة بوسيل ويصدم الجمهور

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 06:40 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

2024 سنة نجاحات مغربيّة

GMT 06:32 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

هل قرأت افتتاحية «داعش» اليوم؟!

GMT 08:12 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

ممرات الشرق الآمنة ما بعد الأسد

GMT 09:29 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

للمرة الأولى بعد «الطائف» هناك فرصة لبناء الدولة!

GMT 14:10 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

رسميا الكويت تستضيف بطولة أساطير الخليج

GMT 06:30 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

ما تم اكتشافه بعد سقوط النظام السوري!

GMT 11:26 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا يتفقدان سجن صيدنايا في سوريا

GMT 14:14 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 4.7 درجة يضرب مدينة "سيبي" الباكستانية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab