تساؤلات حول نجاح الملكة إليزابيث بحل النزاع العائلي
آخر تحديث GMT10:53:34
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل
أخر الأخبار

جهودها تواجه عقبة حال تفاقم "كورونا"

تساؤلات حول نجاح الملكة إليزابيث بحل النزاع العائلي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تساؤلات حول نجاح الملكة إليزابيث بحل النزاع العائلي

الملكة إليزابيث
لندن_العرب اليوم

دعت الملكة إليزابيث الثانية ملكة بريطانيا أفراد الأسرة الملكية إلى اجتماع طارئ بحلول عيد الميلاد المقبل من أجل إنهاء النزاعات المتفاقمة داخل العائلة، إلا أن جهودها قد تواجه عقبة كبيرة في حال تفاقم انتشار وباء "كورونا."وذكرت تقارير صحفية الاثنين أن الملكة دعت أيضًا حفيدها الأمير هاري وزوجته ميغان ماركل للاجتماع في قصر "بكنجهام" الملكي في عطلة عيد الميلاد على الرغم من تواجد الزوجين في الولايات المتحدة بعد تخليهما عن الحياة الملكية ورحيلهما وابنهما "آرشي" وشراء منزل فخم في ولاية كاليفورنيا حيث يقيمان حاليا.وقالت مجلة "نيو ايديا" الأسترالية:"إن دعوة الملكة لهاري وميغان للاجتماع تعني أنها تسعى إلى إنهاء الخلافات المتفاقمة داخل الأسرة.. لكن المشكلة أن فكرة الاجتماع قد لا تنجح في حال تفاقم تفشي وباء كورونا وتم تشديد القيود والإجراءات التي تمنع عقد تجمعات كبيرة في بريطانيا وخاصة خلال عطل عيد الميلاد ورأس السنة."

ونقلت المجلة عن مصدر قريب من الأسرة الملكية قوله:"الحقيقة أن  الملكة لا تعتقد أن الأمير وليام وشقيقه الأمير هاري وزوجتيهما بإمكانهم حل خلافاتهم بأنفسهم ولذلك رأت الملكة أنه قد آن الآوان لتقديم مساعدة لهم."في غضون ذلك يواجه الأمير وليام ردود فعل غاضبة لإخفائه إصابته بفيروس "كورونا" في نيسان (إبريل) الماضي رغم أنه كان يهدف إلى عدم إثارة القلق بين البريطانيين بعد إصابة والده ولي العهد الأمير تشارلز ورئيس الوزراء بوريس جونسون بالفيروس.

وقال المعلق التلفزيوني لشؤون الأسرة الملكية روبرت جوبسون:"الحقيقة أن قرار الأمير وليام بالكذب بشأن إصابته بفيروس كوفيد-19 هو قرار مشين خاصة وأنه تم الاتصال بالقصر الملكي لسؤاله عما إذا كان وليام أصيب بالفيروس وكان الرد بالنفي."وأضاف: "هذا أدى إلى إيجاد حالة من الشك وعدم الثقة؛ لأنه إذا كان الأمير وليام الثاني في خط العرش بعد والده كذب بشأن إصابته بفيروس كورونا فانه يكون قد كذب في أمور أخرى.. إذن كيف للصحافة أن تصدق الأمير والقصر بعد ذلك وكشفت مصادر مقربة من الأسرة الملكية الشهر الماضي أن الأمير هاري وزوجته قررا الرحيل للولايات المتحدة بعد تفاقم الخلافات مع شقيقه الأمير وليام وزوجته كيت ميدلتون

قد يهمك أيضا:

عائلة كامبريدج لا تحتفل بعُطلة نهاية العام بصحبة الملكة إليزابيث
الحزن يُسيطر على الملكة إليزابيث مع اقتراب احتفالات عيد الميلاد

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تساؤلات حول نجاح الملكة إليزابيث بحل النزاع العائلي تساؤلات حول نجاح الملكة إليزابيث بحل النزاع العائلي



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 00:08 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نتنياهو يعقد اجتماعًا أمنيًا لبحث التطورات في سوريا
 العرب اليوم - نتنياهو يعقد اجتماعًا أمنيًا لبحث التطورات في سوريا

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 17:07 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

نيكول سابا وياسمين عبد العزيز يجتمعان في رمضان 2025

GMT 22:12 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

هنا شيحة تكرر تعاونها مع محمد هنيدي في رمضان 2025

GMT 09:12 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

انتقادات حادة لمسلسل صبا مبارك "وتر حساس"

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 00:07 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل وحزب الله تتبادلان الاتهامات بخرق وقف إطلاق النار

GMT 13:41 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

«وباء العنف الجنسي» في حرب السودان

GMT 13:18 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة

GMT 10:42 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران والدور الجديد لـ«حزب الله»
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab