أم سورية وابنتها تلدان في نفس اللحظة في مستشفى تركي
آخر تحديث GMT04:46:35
 العرب اليوم -

خضعتا إلى عمليتين قيصريتين معًا دون حضور الأبوين

أم سورية وابنتها تلدان في نفس اللحظة في مستشفى تركي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أم سورية وابنتها تلدان في نفس اللحظة في مستشفى تركي

أم سورية وابنتها تنجبان في نفس اللحظة
إسطنبول ـ عادل سلامه

وضعت أم سورية وابنتها، أطفالهن في نفس الوقت بعد الخضوع إلى عمليتين قيصرية معًا في مستشفى تركي، فقد وضعت السيدة فاطمة بيرنسي “42 عامًا” طفلها في وقت سابق اليوم في نفس الوقت الذي كانت فيه ابنتها غيد بيرينسي “21 عامًا” في مدينة قونية التركية
، وفرت السيدتان من وطنهن الأم قبل 3 أعوام بسبب الحرب الأهلية المدمرة واكتشفن أنهمن حوامل في الأسبوع نفسه.

أم سورية وابنتها تلدان في نفس اللحظة في مستشفى تركي

وذكرت وكالة الأنباء التركية "Ensonhaber"، أنّ الصبيين المولودين حديثًا قد أطلق عليهما اسم رجب وطيب، على اسم الرئيس التركي الحالي رجب طيب أردوغان، وقد زار كبير أطباء المستشفى، أركان اتاس،  الأسرة في غرفة المستشفى بعد أجراء عملية الولادة الناجحة، وقال إنّ "هذا حدث لم أسمع عنه قط، لقد هربوا من الحرب إلى بلادنا و لجئوا إلى تركيا لمدة 3 أعوام".

أم سورية وابنتها تلدان في نفس اللحظة في مستشفى تركي

ووصف طبيب أمراض النساء والتوليد، نعيم أونسال، هذه  الولادة بأنها "معجزة"، وقال أونسال أن جميع ولادات الأم السابقة كانت كلها قيصرية، ولم يعرف بعد مكان الأب أو إذا ما حضر عملية الولادة أم لا.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أم سورية وابنتها تلدان في نفس اللحظة في مستشفى تركي أم سورية وابنتها تلدان في نفس اللحظة في مستشفى تركي



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab