9 نساء سجلن بصماتهن في تاريخ السعودية تعرف عليهن
آخر تحديث GMT07:39:27
 العرب اليوم -

9 نساء سجلن بصماتهن في تاريخ السعودية تعرف عليهن

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - 9 نساء سجلن بصماتهن في تاريخ السعودية تعرف عليهن

اليوم العالمي للمرأة
الرياض -العرب اليوم

استعرضت دارة الملك عبدالعزيز سيرة موجزة 9 نساء كان لهن دور في كتابة تاريخ السعودية، وسجلن أدواراً بطولية في التنمية والدفاع عن تراب هذه البلاد، وذلك بمناسبة اليوم العالمي للمرأة.ونشرت فيلماً وثائقياً قصيراً احتوى أسماء النساء التسع وماذا قدمت كل واحدة منهن من تضحية من أجل هذه البلاد، وتضمن كلمتين لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، تحدثا فيهما عن المرأة ودورها ومكانتها في السعودية.

والنساء التسع اللاتي كنّ نماذج مضيئة في تاريخ تأسيس السعودية، في مقدمتهن سارة بنت أحمد السديري والدة الملك عبدالعزيز، والتي كانت خيرَ معين وسند للمؤسس حين عزم على توحيد المملكة.ونورة بنت عبدالرحمن آل سعود شقيقة الملك عبدالعزيز، وكانت عزوته هو وأبنائه، ولها عامل مهم في شحذ همّة أخيها في السعي نحو توحيد البلاد.والجوهرة بنت فيصل بن تركي آل سعود عمة الملك عبدالعزيز، وهي صاحبة مقولة "عليك أن تحيي عظمة بيت ابن سعود"، وهي الكلمات التي رددتها على مسامع المؤسس منذ طفولته عندما كان في حجرها، وهي تنبئه بالأمور العظيمة التي عليه تحقيقها.

كما جاء من النساء التسع غالية البقمي، وهي المرأة التي وقفت بكل شجاعة وحزم ودفاع في المعركة ضد حملة محمد علي باشا الغازي على تربة، وقيل عنها "أمست دار غالية خالية".كما عرضت الدارة ضمن المؤثرات هيا بنت صالح الشاعر، وهي صاحبة "كتاب الخطيبة هيا"، وهو أشهر الكتاتيب في منطقة حائل لتدريس القرآن الكريم في العقد الرابع من القرن الرابع عشر الهجري.وموضي البسام التي قيل فيها "إن جاك ولد سمه موضي"، حيث ضُـرب فيها المثل لشخصيتها القوية وإرادتها الصلبة، لمساهمتها في إيواء العديد من المقـاتلين في معركتي الصريف والبكيرية.كما جاءت ضمن القائمة الجوهرة بن عبدالله بن معمر، التي أسهمت في مساعدة الإمام محمد بن سعود مؤسس الدولة السعودية الأولى، حينما نزل بأمانها أثناء محاولة حاكم العيينة الغدر به.

وموضي بنت أبي وهطان، وهي أول امرأة تحدث المؤرخون عن دورها في مناصرة الدعوة الإصلاحية، وساهمت في دعم الحركة العلمية في تلك الحقبة من خلال تشجيعها طلاب العلم.ونورة بنت سليمان الرهيط، التي مارست دورها التعليمي عندما افتتحت كتاباً في منزلها وهي بعمر السادسة عشرة، وتعد من الأوائل اللاتي بدأن مسيرة التعليم النظامي في مدينة عنيزة.

قـــــــــــــــد يهمــــــــــــــــــك ايضـــــــــــــــــــــــــــــــــــــا

أصالة تحتفل باليوم العالمي للمرأة

 

الفنان أحمد حلمي يحتفل باليوم العالمي للمرأة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

9 نساء سجلن بصماتهن في تاريخ السعودية تعرف عليهن 9 نساء سجلن بصماتهن في تاريخ السعودية تعرف عليهن



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 03:09 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية
 العرب اليوم - عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم
 العرب اليوم - القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة
 العرب اليوم - ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان

GMT 10:02 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

اثنان فيتو ضد العرب!

GMT 11:05 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد صلاح يعبر عن استيائه من إدارة ليفربول ويقترب من الرحيل

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab