تقرير يكشف موعد بدء التوتّر بين ميغان ماركل والعائلة الملكية
آخر تحديث GMT09:18:06
 العرب اليوم -
فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي
أخر الأخبار

أوضح أن الزوجان شعرا بالإحباط والضعف في القصر

تقرير يكشف موعد بدء التوتّر بين ميغان ماركل والعائلة الملكية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تقرير يكشف موعد بدء التوتّر بين ميغان ماركل والعائلة الملكية

ميغان ماركل
لندن ـ العرب اليوم

كشف كاتب بريطاني مختص بشؤون العائلة الملكية أن التوتر بين ميغان ماركل وزوجها الأمير هاري حفيد الملكة اليزابيث الثانية من جهة والأسرة الملكية من جهة أخرى بدأ يتصاعد بعد حملها لكن لم يكن هناك موقف محدد دفع الزوجين لاتخاذ قرار بالرحيل.

وأشار اوميد سكوبي في مقابلة تلفزيونية الأحد إلى أن ميغان وزوجها أصبحا يشعران بالإحباط والضعف خلال وجودهما مع العائلة الملكية وسط تصاعد التوتر بشكل تدريجي.

وأوضح أن حالة التوتر التي عانت منها ميغان ثم زوجها بدأت تتراكم بشكل مستمر خلال وجودهما في القصر الملكي وأنها بدأت "فعلياً بعد حمل ميغان".

ولفت إلى أنه لم تكن هناك لحظات معينة أو موقف محدد أدى إلى توتير الأجواء أو آثار إحباط ميغان وهاري بل هو "مزيج من الشعور بالإحباط وتراكمات مستمرة خلال تعامل ميغان وهاري مع الأسرة الملكية أثناء وجودهما معها في لندن".

وقال سكوبي:"لا اعتقد أنه كانت هناك لحظات أو مواقف معينة أشعرت ميغان بالإحباط وأشعلت التوتر بين الجانبين بل هي تراكمات مستمرة وإحباط متزايد نتيجة مواقف عديدة بين الطرفين خلال فترات معينة أثناء عيشها مع الأسرة الملكية.. وهذه التراكمات والاحباطات هي التي دفعت هاري وميغان إلى اتخاذ قرار بالرحيل والتخلي عن الحياة الملكية للاستقرار في الولايات المتحدة".

وأضاف: "أعتقد أن التصدع في العلاقات بين الجانبين بدأ بعد أن أصبحت ميغان حاملاً.. وما زاد من التوترات والتصدعات هي صحف التابلويد المحلية التي بدأت تتخذ موقفاً سلبياً تجاه العلاقة داخل العائلة الملكية بعد حمل ميغان .. وأظن أن الزوجين وخاصة ميغان شعرا خلال تلك الفترة أكثر من غيرها بالضعف وغياب الحماية داخل المؤسسة الملكية".

وبالنسبة لقرار هاري وميغان بالرحيل، قال سكوبي:"أعتقد أنهما اتخذا القرار عندما شعرا بأنه حان الوقت للتحدث بصوت عال والدفاع عن أنفسهما ضد الافتراءات عليهما خاصة وأن العائلة الملكية كانت دوما تلتزم الصمت تجاه افتراءات ومزاعم الصحافة ضدهما".

ولفت سكوبي إلى أن بعض الصحف تمادت كثيراً لدرجة أنها بدأت تركز حملتها على ميغان بطريقة عنصرية وثقافية غير مباشرة، مشيراً إلى أن ذلك اقنع "ميغان وزوجها بانهما لن يحظيا أبدا بدعم العائلة الملكية عندما يحتاجان للدعم".

قد يهمك ايضا :

كتاب جديد يكشف أسرار انسحاب ميغان ماركل والأمير هاري من العائلة المالكة

إطلالات متشابهة ومميَّزة بين ميغان ماركل وصوفيا فيرغارا

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تقرير يكشف موعد بدء التوتّر بين ميغان ماركل والعائلة الملكية تقرير يكشف موعد بدء التوتّر بين ميغان ماركل والعائلة الملكية



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 00:08 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نتنياهو يعقد اجتماعًا أمنيًا لبحث التطورات في سوريا
 العرب اليوم - نتنياهو يعقد اجتماعًا أمنيًا لبحث التطورات في سوريا

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 17:07 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

نيكول سابا وياسمين عبد العزيز يجتمعان في رمضان 2025

GMT 22:12 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

هنا شيحة تكرر تعاونها مع محمد هنيدي في رمضان 2025

GMT 09:12 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

انتقادات حادة لمسلسل صبا مبارك "وتر حساس"

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 00:07 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل وحزب الله تتبادلان الاتهامات بخرق وقف إطلاق النار

GMT 13:41 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

«وباء العنف الجنسي» في حرب السودان

GMT 13:18 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة

GMT 10:42 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران والدور الجديد لـ«حزب الله»
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab