خبيرة لغة جسد تؤكد قدرة كيت ميدلتون على تولي منصب ملكي في بريطانيا
آخر تحديث GMT20:23:43
 العرب اليوم -

توسعت واجباتها البروتوكولية وتمثل إليزابيث الثانية في كثير من المناسبات

خبيرة لغة جسد تؤكد قدرة كيت ميدلتون على تولي منصب ملكي في بريطانيا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - خبيرة لغة جسد تؤكد قدرة كيت ميدلتون على تولي منصب ملكي في بريطانيا

دوقة كامبريدج كيت ميدلتون
لندن ـ العرب اليوم

بعد زواجها من الأمير وليام ابن ولي العهد البريطاني الأمير تشارلز منحت كيت ميدلتون لقب "دوقة كامبريدج" وتوسعت واجباتها ومهامها البروتوكولية؛ لأنها تمثل الملكة إليزابيث في كثير من المناسبات والفعاليات في بريطانيا والخارج.
ومع مرور الوقت أصبحت كيت التي أنجبت 3 أطفال من الأمير وليام شخصية ملكية كاملة وستصبح "ملكة مصاحبة" أي زوجة الملك في حال أصبح الأمير وليام ملك بريطانيا باعتبار أنه في الترتيب الثاني الآن بعد والده تشارلز لتولي عرش بريطانيا.
ووفقا لخبراء في شؤون الأسرة الملكية فان الأمير وليام وكيت سيتشاركان نفس المرتبة الملكية إلا أنها لن تتمتع بنفس السلطات السياسية التي ستمنح لزوجها، حيث أعربت خبيرة لغة الجسد المعروفة جودي جيمس عن اعتقادها أن كيت لديها القدرة على تولي منصب ملكي في حال أصبح وليام ملك بريطانيا.
وقالت جيمس:"الحقيقة أن دور كيت في الحياة الملكية ازداد بشكل كبير في السنوات الماضية... واعتقد أنها قادرة على تحويل قدرتها كمحافظ للقانون إلى منفذ للقانون عندما تصبح ملكة..... وهي أيضا قادرة على حماية البروتوكول ويمكنها كذلك أن تلعب دور الوسيط لحل النزاعات داخل العائلة الملكية."
ولفتت إلى أنه منذ انضمامها للعائلة الملكية أصبحت كيت موضع ثقة كبيرة لدى العائلة، معربة عن رأيها بأن دوقة كامبردج قد تكون تسعى بالفعل إلى تطوير دورها في الأسرة الملكية من أجل إعداد نفسها لتحمل مسؤوليات أكبر في المستقبل.
وقالت:" إن الإشارات التي تصدر عن كيت من دون تلفظها بأي كلمات تعكس تزايد مستوى الثقة لديها وتبدو أنها تتحول تدريجيا إلى لعب دور أوسع في الأسرة الملكية... وعلى الرغم من أن الملكة إليزابيث لا تزال قادرة رغم تقدمها في السن إلا أننا أصبحنا نرى أن كيت ستلعب دورا أساسيا داخل العائلة في المستقبل."
وتابعت: "قد تكون كيت ملكة قوية لكن ذلك يعتمد على الدور الذي ستلعبه وحتى الآن لم ترتكب كيت أخطاء كبيرة في حياتها الملكية...والحقيقة أن أسلوبها وسلوكها ولغة جسدها تعتبر سليمة في الوقت الذي نرى فيه الكثير من الشخصيات الملكية والمشاهير في العالم يتعرضون لانتقادات بشكل منتظم...أنا أرى أن كيت نجحت في تجنب هذه الأشياء."
 

قد يهمك ايضا :

الأمير ويليام يعترف بأن كيت ميدلتون أكثر صبرًا منه عند تدريس أطفالهما في زمن كورونا

تقارير صحفية تكشف عن تكهّنات بحمل كيت ميدلتون في طفلًا رابعًا

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خبيرة لغة جسد تؤكد قدرة كيت ميدلتون على تولي منصب ملكي في بريطانيا خبيرة لغة جسد تؤكد قدرة كيت ميدلتون على تولي منصب ملكي في بريطانيا



الملكة رانيا بعباءة بستايل شرقي تراثي تناسب أجواء رمضان

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 20:12 2025 الإثنين ,10 آذار/ مارس

سوريا بين الفوضى والمجهول وسط تصاعد العنف
 العرب اليوم - سوريا بين الفوضى والمجهول وسط تصاعد العنف

GMT 09:43 2025 الإثنين ,10 آذار/ مارس

نيكول سابا تعلق على دورها في "وتقابل حبيب"
 العرب اليوم - نيكول سابا تعلق على دورها في "وتقابل حبيب"

GMT 02:20 2025 الإثنين ,10 آذار/ مارس

إسرائيل تقطع خط مياه استراتيجيا عن شمال غزة

GMT 23:29 2025 الأحد ,09 آذار/ مارس

القمة وما بعدها.. أسلوب التفاوض الترامبى!

GMT 02:14 2025 الإثنين ,10 آذار/ مارس

انقطاع الاتصالات والإنترنت في جنوب سوريا

GMT 01:37 2025 الإثنين ,10 آذار/ مارس

تحطم طائرة بموقف سيارات قرب مطار بنسلفانيا

GMT 02:08 2025 الإثنين ,10 آذار/ مارس

تسجيل هزة أرضية شرق ميسان

GMT 23:29 2025 الأحد ,09 آذار/ مارس

«الترامبية» فى إفطار منير فخرى عبد النور

GMT 09:25 2025 الإثنين ,10 آذار/ مارس

حظر تطبيق Telegram في المناطق الروسية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab