خبيرة لغة جسد تؤكد قدرة كيت ميدلتون على تولي منصب ملكي في بريطانيا
آخر تحديث GMT12:26:32
 العرب اليوم -

توسعت واجباتها البروتوكولية وتمثل إليزابيث الثانية في كثير من المناسبات

خبيرة لغة جسد تؤكد قدرة كيت ميدلتون على تولي منصب ملكي في بريطانيا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - خبيرة لغة جسد تؤكد قدرة كيت ميدلتون على تولي منصب ملكي في بريطانيا

دوقة كامبريدج كيت ميدلتون
لندن ـ العرب اليوم

بعد زواجها من الأمير وليام ابن ولي العهد البريطاني الأمير تشارلز منحت كيت ميدلتون لقب "دوقة كامبريدج" وتوسعت واجباتها ومهامها البروتوكولية؛ لأنها تمثل الملكة إليزابيث في كثير من المناسبات والفعاليات في بريطانيا والخارج.
ومع مرور الوقت أصبحت كيت التي أنجبت 3 أطفال من الأمير وليام شخصية ملكية كاملة وستصبح "ملكة مصاحبة" أي زوجة الملك في حال أصبح الأمير وليام ملك بريطانيا باعتبار أنه في الترتيب الثاني الآن بعد والده تشارلز لتولي عرش بريطانيا.
ووفقا لخبراء في شؤون الأسرة الملكية فان الأمير وليام وكيت سيتشاركان نفس المرتبة الملكية إلا أنها لن تتمتع بنفس السلطات السياسية التي ستمنح لزوجها، حيث أعربت خبيرة لغة الجسد المعروفة جودي جيمس عن اعتقادها أن كيت لديها القدرة على تولي منصب ملكي في حال أصبح وليام ملك بريطانيا.
وقالت جيمس:"الحقيقة أن دور كيت في الحياة الملكية ازداد بشكل كبير في السنوات الماضية... واعتقد أنها قادرة على تحويل قدرتها كمحافظ للقانون إلى منفذ للقانون عندما تصبح ملكة..... وهي أيضا قادرة على حماية البروتوكول ويمكنها كذلك أن تلعب دور الوسيط لحل النزاعات داخل العائلة الملكية."
ولفتت إلى أنه منذ انضمامها للعائلة الملكية أصبحت كيت موضع ثقة كبيرة لدى العائلة، معربة عن رأيها بأن دوقة كامبردج قد تكون تسعى بالفعل إلى تطوير دورها في الأسرة الملكية من أجل إعداد نفسها لتحمل مسؤوليات أكبر في المستقبل.
وقالت:" إن الإشارات التي تصدر عن كيت من دون تلفظها بأي كلمات تعكس تزايد مستوى الثقة لديها وتبدو أنها تتحول تدريجيا إلى لعب دور أوسع في الأسرة الملكية... وعلى الرغم من أن الملكة إليزابيث لا تزال قادرة رغم تقدمها في السن إلا أننا أصبحنا نرى أن كيت ستلعب دورا أساسيا داخل العائلة في المستقبل."
وتابعت: "قد تكون كيت ملكة قوية لكن ذلك يعتمد على الدور الذي ستلعبه وحتى الآن لم ترتكب كيت أخطاء كبيرة في حياتها الملكية...والحقيقة أن أسلوبها وسلوكها ولغة جسدها تعتبر سليمة في الوقت الذي نرى فيه الكثير من الشخصيات الملكية والمشاهير في العالم يتعرضون لانتقادات بشكل منتظم...أنا أرى أن كيت نجحت في تجنب هذه الأشياء."
 

قد يهمك ايضا :

الأمير ويليام يعترف بأن كيت ميدلتون أكثر صبرًا منه عند تدريس أطفالهما في زمن كورونا

تقارير صحفية تكشف عن تكهّنات بحمل كيت ميدلتون في طفلًا رابعًا

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خبيرة لغة جسد تؤكد قدرة كيت ميدلتون على تولي منصب ملكي في بريطانيا خبيرة لغة جسد تؤكد قدرة كيت ميدلتون على تولي منصب ملكي في بريطانيا



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:05 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد صلاح يعبر عن استيائه من إدارة ليفربول ويقترب من الرحيل
 العرب اليوم - محمد صلاح يعبر عن استيائه من إدارة ليفربول ويقترب من الرحيل

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف
 العرب اليوم - دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab