إمرأة خارقة تنجب 44 طفلًا في أوغندا
آخر تحديث GMT08:36:06
 العرب اليوم -

إمرأة خارقة تنجب 44 طفلًا في أوغندا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - إمرأة خارقة تنجب 44 طفلًا في أوغندا

طفل
كامبالا _ العرب اليوم

تداول مقطع فيديو نشره المستكشف "جو حطاب" عبر وسائل التواصل الاجتماعي على فيسبوك، حيث صرحت المرأة البالغة من العمر 40 عاما أنها أم عزباء تخلى عنها زوجها بعد فراره بجميع الأموال التي كانت بحوزتهم وتركها تصارع الفقر مع أطفالها الـ44. وأنجبت امرأة يطلق عليها اسم "ماما أوغندا" 44 طفلا من رجل واحد، وهي أكبر حالة ولادة عرفها التاريخ. وبدأت المرأة في سن 13 عاما بعد أن زوجها والديها في سن 12، وببلوغها سن الأربعين، كانت قد أنجبت 44 طفلًا، جميعهم أشقاء من أب واحد، مما دفع زوجها للهرب.

وهرب الزوج تاركا زوجته مع 38 طفلا بمفردها، بعد أن توفي 6 منهم، وقد كان بين الأطفال الذين أنجبتهم 4 حالات لتوأمين، 5 حالات لـ3 توائم، و5 حالات أخرى لـ4 توائم في بطن واحدة ويقول الأطباء، إن شدة خصوبتها ساهمت في إنجاب هذا العدد الضخم من الأطفال، كما لم تفلح معها أية وسائل لمنع الحمل أو تنظيم النسل وقد قدم رجل عربي عدد من الأسِرة المكونة من طابقين لينام عليها أطفال ماما أوغندا (أم 44 طفلا)، وقد تمكنت من إدخال جميع أطفالها إلى المدرسة.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

العنف الأسري يشعل المظاهرات في فرنسا للدفاع عن حقوق المرأة

مقتل أربع نساء في أفغانستان بينهن ناشطة تدافع عن حقوق المرأة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إمرأة خارقة تنجب 44 طفلًا في أوغندا إمرأة خارقة تنجب 44 طفلًا في أوغندا



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 15:50 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل
 العرب اليوم - مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab