تعرُّضِي للانتقادات دليل على إجادة مهنتي كإعلامي
آخر تحديث GMT06:59:02
 العرب اليوم -

الإعلامي تامر أمين في حديث الى "العرب اليوم":

تعرُّضِي للانتقادات دليل على إجادة مهنتي كإعلامي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تعرُّضِي للانتقادات دليل على إجادة مهنتي كإعلامي

الإعلامي تامر أمين

وجهات النظر من الزاويتين وليس من زاوية واحدة فربما تكون آراؤهم مختلفة بعد الأحداث الأخيرة وفض اعتصامي ميداني رابعة والنهضة والقبض على القيادات الإخوانية والتي أنكرت انتماءها للإخوان المسلمين وبالأخص صفوت حجازي.
وأضاف، في تصريح خاص لـ"العرب اليوم"، إلا أنني وجدت وبعد فترة أنهم مصرون على أنهم على صواب مما جعلهم يصدمون بالضيوف المنتمون لحزب الشعب المصري وهو ما جعلني أطالب بعدم استضافة أي أحد ممن ينتمون للإخوان المسلمين وتم استبدالهم بالدعاة والشيوخ الإسلاميين الذين يتحدثون عن صحيح الإسلام والدين.
وتابع "الانتقاد الذي وجّه لي دليل على إجادة مهنتي كإعلامي نزية أفضل الحياد وعرض وجهات النظر من الزوايا كافة حتى لو كان رأيي شخصيا غير ذلك لكن مهنة الإعلام ومهمة الإعلامي هي عرض وجهات النظر كلها دون أي تحيز".
وتحدث عن ما يحدث في مصر الآن قائلا "الإخوان المسلمين والعناصر الإرهابية يخرجون أنفاسهم الآخيرة، وسيعود الأمان إلى أرض مصر مرة آخرى، فعلى الرغم من أن كثيرين من الشعب المصري يفتقد الأمان في ذلك الوقت إلا أنني متفائل كثيرا وأعتقد أن الجيش والشرطة أثبتوا في الفترة الماضية مدى قوتهم في مواجهة عناصر الإرهاب كلها، وحققوا أعلى نسب لضبط النفس.
وأضاف "أحب أن أثني على موقف عاهل السعودية الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود ووقوفه بجوار مصر هذا الموقف الذي لا يمكن لأي مصري أن يصفه إلا بالموقف النبيل ونيابة عن المصريين كلهم أتوجه له بخالص الشكر والعرفان والتقدير".
 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعرُّضِي للانتقادات دليل على إجادة مهنتي كإعلامي تعرُّضِي للانتقادات دليل على إجادة مهنتي كإعلامي



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab