أوبرا وينفري تعبر عن كرهها لـ عيد الحب لأن صديق قديم دمّر هذا اليوم في مخيلتها
آخر تحديث GMT10:25:03
 العرب اليوم -

بعد ذلك عاشت علاقة عاطفية مع رجل الأعمال ستيدمان غراهام

أوبرا وينفري تعبر عن كرهها لـ "عيد الحب" لأن صديق قديم دمّر هذا اليوم في مخيلتها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أوبرا وينفري تعبر عن كرهها لـ "عيد الحب" لأن صديق قديم دمّر هذا اليوم في مخيلتها

مقدمة البرامج الحوارية الأمريكية الشهيرة أوبرا وينفري
واشنطن - العرب اليوم

ربما بات من المعروف عن مقدمة البرامج الحوارية الأمريكية الشهيرة أوبرا وينفري، كسرها للقواعد، وآراؤها غير التقليدية، وأنها تميل إلى أن تكون غير منطقية في بعض الأحيان، لذا لم يكن بالأمر الغريب حين أعلنت عن كرهها ليوم عيد الحب وأنها لا تهتم لوجوده أبدا، ولكن ما السبب في ذلك؟

وكشفت أوبرا وينفري خلال مقال لها نشرته إحدى المجلات تحت عنوان "ما أعرفه بالتأكيد" عن سبب كرهها لذلك اليوم؛ إذ أشارت فيه إلى أن صديقا قديما "دمر" ذلك اليوم في مخيلتها، وعلى الرغم من مرور سنوات على انتهاء العلاقة بينهما، إلا أنها أعلنت منذ ذلك أن يوم 14 شباط/فبراير سيكون له دلالة سلبية عندها إلى الأبد.

وقالت وينفري: "العديد من الأشخاص يعتبرون بأن يوم الحب هو أكبر أيامهم ويستعدون له جيدا ويخططون له، لكنني لم أكن منهم منذ كنت متسابقة شابة في مسابقة ملكة جمال أمريكا للسود".

وأضافت: "كانت العديد من الفتيات الأخريات يتلقين الزهور والهدايا ممن المحبين، لكن صديقي في ذلك الوقت، بوبا - نعم اسمه الحقيقي - لم يرسل لي أي شيء"، وهو الأمر الذي جعل قلب وينفري حينها يتحطم.

وتابعت: "شعرت بالسوء حيال ذلك وشكوت أمري إلى متسابقة كانت معي، ولكنني بعدها وضعت هذه الحكمة في رأسي وقلت: أيها الفتاة، إذا وضع رجلك زهرة في عقلك، فلن تحتاجي إلى زهور تضعينها في مزهرية!".

وذكرت وينفري أنها بعد ذلك عاشت علاقة عاطفية مع رجل الأعمال ستيدمان غراهام، وذلك بعد أن التقته في اجتماع لها في حدث خيري في الثمانينيات، لتتوطد علاقتهما كثيرا، ولكنها وعلى الرغم من أنها عاشت معه لأكثر من 30 عاما إلا أنه أيضا لم يكن أفضل شخص يمكن أن يُقدم لها الهدايا، حتى أنها اتفقت معه على عدم تقديم الهدايا في الكريسماس؛ لأنه سيئ جدا في العثور على الهدية المناسبة.

يذكر أن وينفري تبلغ من العمر 66 عاما، وتحظى مقالاتها وأقوالها بالاهتمام على مواقع الإنترنت والصحف والمجلات وفي القنوات التلفزيونية والإذاعية، وبلغت ثروتها عام 2003 مليار دولار؛ ما وضعها في المرتبة الـ 427 في اللائحة التي تضم 476 مليارديرا.

وبحسب تصنيف مجلة فوربس لعام 2005، احتلت أوبرا المرتبة التاسعة في أول 20 شخصية من النساء الأكثر نفوذا على صعيد وسائل الإعلام والسلطة الاقتصادية، كما احتلت المركز الثاني حسب تصنيف مجلة فوربس لعام 2005 في قائمة أكثر الشخصيات تأثيرا في العالم الذي ضم 100 شخصية.

قد يهمك أيضا:

أوبرا وينفري تدعم ميغان ماركل في قرارها بشأن تفاصيل ولادتها

"الصحة العقلية"تجمع الأمير هاري وأوبرا وينفري في عمل مشترك

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أوبرا وينفري تعبر عن كرهها لـ عيد الحب لأن صديق قديم دمّر هذا اليوم في مخيلتها أوبرا وينفري تعبر عن كرهها لـ عيد الحب لأن صديق قديم دمّر هذا اليوم في مخيلتها



أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 09:58 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

أنغام تثير الجدل بتصريحاتها عن "صوت مصر" والزواج والاكتئاب
 العرب اليوم - أنغام تثير الجدل بتصريحاتها عن "صوت مصر" والزواج والاكتئاب

GMT 11:30 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عشبة القمح تعزز جهاز المناعة وتساهم في منع السرطان

GMT 05:22 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

تحالفاتُ متحركة

GMT 05:57 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

هل سيكفّ الحوثي عن تهديد الملاحة؟

GMT 04:01 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 6 درجات يضرب تايوان ويخلف 15 مصابا

GMT 13:20 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

كريم عبد العزيز يتّخذ قراره الأول في العام الجديد

GMT 13:09 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

بعد 22 عاما محمد سعد يكشف سرّاً عن فيلم "اللي بالي بالك"

GMT 13:16 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

محمد منير يواصل التحضير لأعماله الفنية في أحدث ظهور له

GMT 08:47 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

جائزة هنا.. وخسارة هناك

GMT 09:11 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

الشرق الأوسط بين إرث بايدن وتأثير الترمبية

GMT 09:12 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عاد ترمب... الرجاء ربط الأحزمة

GMT 09:16 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

لفائف لا مجلّد

GMT 09:15 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

حماس تخطف اللحظة والصورة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab