فجر السعيد تُجري العملية الجراحية الرابعة والأخيرة لها خلال رحلة علاجها في باريس
آخر تحديث GMT18:23:19
 العرب اليوم -

بعد أن دخلت في غيبوبة ورفضت بعض المستشفيات التعامل مع حالتها

فجر السعيد تُجري العملية الجراحية الرابعة والأخيرة لها خلال رحلة علاجها في باريس

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - فجر السعيد تُجري العملية الجراحية الرابعة والأخيرة لها خلال رحلة علاجها في باريس

الإعلاميّة الكويتيّة فجر السعيد
الكويت ـ خالد الشاهين

أجرت الإعلاميّة الكويتيّة فجر السعيد، عمليّة جراحيّة هي الرابعة والأخيرة لها خلال رحلة علاجها، وتكلّلت العمليّة بالنّجاح.وطمأنتْ الإعلاميّة الكويتيّة محبّيها عقب العمليّة بقولها: "الحمدلله حمد الشاكرين.. بفضل الله سبحانه ثم دعائكم ثم شطارة الدكتورAlexander RAULT ربي نجاني من ما كنت فيه وبديت مرحله إعادة التأهيل للعودة إلى الحياة المعتاده من جديد".

وأكّدت فجر السعيد في عدد من التغريدات عبر حسابها على موقع "تويتر" صعوبة العمليّة التي أجرتها في أحد مستشفيات العاصمة الفرنسيّة باريس، وكشفت مجرياتها، قائلة: "العمليه التي أجريتها ليست سهلة، إنها عملية كبرى استمرت أكثر من 8 ساعات، خذوني من الغرفة الساعه 12 توقيت باريس ورجعوني الغرفه 12 بالليل توقيت باريس".

وتابعت الإعلامية الكويتية: "الدكتورAlexander RAULT يقول العمليه الأولى كانت To Save Live لأن وضعي الصحي كان سيئًا جداً وهناك غرغرينا في الأمعاء وتسمم بالدم وجرثومة".

وأضافت: "يقول الدكتور Alexander RAULT العمليه الأولى خذيتها على عاتقي ومسؤوليتي وأعلم أنها مخاطرة لكن كان لا بد من إنقاذ حياتك وبعدها جلست في العناية المركزة شهر كامل ثم خرجت إلى غرفة ملاحظة تحت رقابة الطاقم الطبي لأنني حتى تلك اللحظة لم أستطع التحرك، فقط يدي تتحرك قليلاً".

وكانت فجر السعيد قد كشفت، في أوّل حديث لها منذ مرضها قبل شهر ونصف، في مداخلة تلفزيونيّة من العاصمة الفرنسيّة باريس، صعوبة الوضع الصحيّ الذي مرّت به، مشيرةً إلى أنّها دخلت في غيبوبة ورفضت بعض المستشفيات التعامل مع حالتها، حتى تمّ إدخالها إلى مستشفى في باريس.

وتوجّهت السعيد بالشّكر لأمير الكويت وولي عهده ورئيس مجلس الأمة الكويتي، مرزوق الغانم، كما خصّت بالشكر كلًا من العاهل السّعوديّ وولي عهده على السّؤال والاهتمام، ووجّهت الشكر أيضًا للرّئيس الفلسطينيّ محمود عباس، والرّئيس المصريّ السّابق، حسني مبارك وزوجته وابنه جمال الذين تواصلوا مع عائلتها للاطمئنان على صحّتها، بالإضافة إلى رئيس وزراء البحرين.

وقالت السعيد إنّها تتماثل للشّفاء ولكنّ وضعها الصحّيّ لا يسمح لها بالعودة لمزاولة مهنتها كإعلامية بعد، لافتةً إلى أنّ الأطباء أبلغوها بأنّها تحتاج إلى شهرين حتى تعود.

وقد يهمك ايضاً:

بلقيس ترفع دعوى قضائية ضد الإعلامية فجر السعيد

بسمة وهبة تختار ردًّا "غير مباشر" على فجر السعيد

 

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فجر السعيد تُجري العملية الجراحية الرابعة والأخيرة لها خلال رحلة علاجها في باريس فجر السعيد تُجري العملية الجراحية الرابعة والأخيرة لها خلال رحلة علاجها في باريس



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:07 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

تامر حسني يكشف حقيقة عودته لبسمة بوسيل ويصدم الجمهور
 العرب اليوم - تامر حسني يكشف حقيقة عودته لبسمة بوسيل ويصدم الجمهور

GMT 01:16 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

مسمار جحا

GMT 00:55 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

شراسة بلوزداد بعد مباراة القاهرة!

GMT 06:28 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

الكونغرس... وإشكالية تثبيت فوز ترمب

GMT 08:43 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

باكايوكو بديل مُحتمل لـ محمد صلاح في ليفربول

GMT 20:13 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

هزة أرضية بقوة 3.1 درجة تضرب الجزائر

GMT 20:28 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 5.1 درجة يهز ميانمار

GMT 09:28 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

كليوباترا وسفراء دول العالم

GMT 00:15 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وفاة ملاكم تنزاني بعد تعرضه الضربة القاضية

GMT 09:27 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

مطار برلين يتوقع ارتفاع عدد المسافرين إلى 27 مليونا في 2025

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 06:02 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

ريال مدريد يخطط لمكافأة مدافعه روديجر

GMT 14:39 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

بيتكوين تقترب من حاجز 98 ألف دولار

GMT 09:33 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

صور متخيلة لعالم وهو ينتقل من عام إلى آخر

GMT 08:10 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

الباشا محسود!

GMT 09:27 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

«قيصر» وضحايا التعذيب في سوريا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab