الإعلامية الكويتية مي العيدان تتبنى طفلًا في عامها الـ44
آخر تحديث GMT03:31:23
 العرب اليوم -

الإعلامية الكويتية مي العيدان تتبنى طفلًا في عامها الـ44

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الإعلامية الكويتية مي العيدان تتبنى طفلًا في عامها الـ44

الإعلامية الكويتية مي العيدان
القاهرة ـ العرب اليوم

فاجئت مي العيدان جمهورها بالإعلان عن خطوات جديدة في حياتها سوف تلتزم بها بعد وصولها لعمر الـ44 عاما، وأنها سوف تتجاوز المرحلة الماضية من حياتها.مي العيدان الإعلامية الكويتية نشرت عبر حسابها على "انستغرام" رسالة طويلة لمتابعيها كشفت من خلالها عن أبرز القرارات التي اتخذتها من أجل بداية مرحلة جديدة في حياتها، حيث أوضحت أن الفترة القادمة سوف تكون بالنسبة لها أكثرا هدوءا، وأنها سوف تستغل ذلك في إصلاح نفسها على حسب وصفها، فكتبت مي العيدان: "من مبدأ إصلاح النفس سوف أبدأ مرحلة وصفحة جديدة من حياتي، أكثر هدوءا و أقل صخبا، مستمدة من مبدأ القرآن الكريم من آية (آل عمران) عندما قال الله في كتابه العزيز اعوذ بالله من الشيطان الرجيم، بسم الله الرحمن الرحيم: (ولو كنت فظاً غليظ القلب لانفضوا من حولك) صدق الله العظيم، فالله طلب من الانسان برقة القلب وسعة الصدر وطيب القول".

مي العيدان شددت كذلك على استمرارها في النقد كأسلوب علمي يتم تدريسه في الجامعات والمعاهد، مؤكدة على أهمية أن لا يعتبر البعض نقدها تنمرا، وأنها سوف تلتزم بحرية الرأي المتاح فقالت مي العيدان: "نقدي ليس تنمرا على أحد، ومع استمراري بالنقد فهو علم يدرس في الجامعات والمعاهد المسرحية و كليات الاعلام، و هو دراستي و ليس كما يدعي الآخرون، بأنه تنمر مع العلم ان ليس هناك قانون بالكويت اسمه قانون تنمر، فقط قانون الجزاء يجرم السب و القذف و غير ذلك يعتبر حرية رأي، فحرية النقد المباح كفله الدستور الكويتي قبل قانون الجزاء".

مي العيدان وصفت قرارها كنوع من التغير الذي تريد أن تفرضه على حياتها وتحديدا مع اقتراب احتفالها بعيد ميلادها الـ44 خلال الأشهر القادمة، كما أكدت مي العيدان أنها ترغب في التقرب إلى الله وتوثيق علاقتها به من خلال تبني طفل أو طفلة، كما تمنت أن يسامحها الجميع على الماضي، فكتبت مي العيدان: "نوع من الرغبة بالتغيير و الإصلاح فاليوم أنا بعد شهرين سوف أكمل ٤٤ عاما ومن المؤكد لن أعيش ٤٤ عاما أخرى، لذلك قررت أن أكون أفضل من أجلي ومن أجل مرضاة ربي، وسأحاول توثيق علاقتي به أكثر و سأحاول تبني طفل او طفلة من الكويت، ما دام فشلت بتبني الطفلة السورية و ساسامح الجميع وأتمنى ان يسامحني الجميع، ونقطة ومن أول السطر ابدأ حياة جديدة"، وقد عرف عن الإعلامية الكويتية مي العيدان طريقتها في النقد اللاذع  مما عرضها لهجوم قطاع من المشاهير والجمهور,

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

الإعلامية مي العيدان تهاجم غادة عبد الرازق بسبب أعمالها

مي العيدان تعّلق مجددًا على أزمة انفصال أصالة والعريان

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الإعلامية الكويتية مي العيدان تتبنى طفلًا في عامها الـ44 الإعلامية الكويتية مي العيدان تتبنى طفلًا في عامها الـ44



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:18 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

اغتيال فاطمة حسونة منح فيلمها الحياة

GMT 03:01 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سلاح حزب الله

GMT 03:10 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

القصة الإيرانية

GMT 00:55 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

3 غارات جوية أمريكية تستهدف منطقة نقم شرق صنعاء

GMT 00:51 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

هجوم روسي عنيف على أوديسا الأوكرانية

GMT 08:34 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

قطة تثير ضجة بين الصحفيين في البيت الأبيض

GMT 06:19 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

السعودية وهندسة تبريد المنطقة

GMT 01:13 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

جليد القطب الشمالي يسجل أصغر مساحة منذ 46 عاماً

GMT 01:20 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

شهيدان برصاص الاحتلال في مدينتي غزة وخان يونس

GMT 00:53 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سماع دوي صافرات الإنذار بمستوطنة إيلي زهاف

GMT 03:42 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

الحرب اللبنانية ــ الإسرائيلية عائدة... إلا إذا

GMT 05:37 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

على رُقعة الشطرنج

GMT 10:56 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

ناسا تطور أول مستشعر كمى فضائى لقياس الجاذبية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab