مهيرة عبد العزيز تُبدي انزعاجها من اتهامها بادعاء الحزن على بيروت
آخر تحديث GMT11:48:45
 العرب اليوم -

أكدت أن البكاء في العلن لا يعني التمثيل أو المشاعر المزيفة

مهيرة عبد العزيز تُبدي انزعاجها من اتهامها بادعاء الحزن على "بيروت"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مهيرة عبد العزيز تُبدي انزعاجها من اتهامها بادعاء الحزن على "بيروت"

الإعلامية الإماراتية مهيرة عبد العزيز
بيروت - العرب اليوم

أعربت الإعلامية الإماراتية مهيرة عبد العزيز، عن انزعاجها الشديد من الاتهامات التي وجهت لها مؤخرا من قبل بعض متابعيها على السوشال ميديا بادعاء الحزن على بيروت والمبالغة في إظهار تأثرها، موضحة خلال مقطع فيديو نشرته عبر "انتسغرام": "اللي متابعيني على السوشيال ميديا عارفين اني ما ببكي على السوشال ميديا ولا بتكلم عن أحزاني ولا مشاكلي.. علما اني ما بنتقد أي حد بيسوي كده".

وأضافت:"في الفترة الأخيرة جاتلي اتهامات أني ببالغ في حزني على بيروت.. أنا طبعا غير مطالبة أني أبرر بس راح أفضفض معكم.. هل كان يرضيكم أني أصور لكم آخر 4 أيام اللي أنا بسكر فيهم علي حالي باب غرفتي وأبكي فيها على كل القصص اللي قاعدين نسمعها".وتابعت:"أنا عارفة أني مو لازم أبرر كيف بتعاطف مع أي موقف بيصير.. بس أحيانا بكون في حالة من الصدمة والذهول أنا المفروض إيش أعمل.. لو مارست حياتي طبيعي بيتهموني أني غير متعاطفة.. ولو بكيت بتتهموني أني بركب الموجة وبستغل الوضع عشان أكسب تعاطفكم.. قولولي ايش يرضيكم".

وأوضحت:"البكاء أو الحزن في العلن وعلى مواقع التواصل مو بالضرورة يعبر عن الحزن ولا بالضرورة يعني تمثيل أو مشاعر غير حقيقية.. والحزن مو شعور مستمر .. ولا يعني التوقف عن الحياة وممارستها بشكل طبيعي..عموما يا ليت نتقبل بعض بشكل أكبر لأننا بشر بمشاعر مختلفة ومتغيرة وأحيانا متناقضة .. ولكنها حقيقية"، واختتمت حديثها قائلة:"شكرا لكل من يشاركني مشاعر جميلة وداعمة.. أسرتي الكبيرة في انستغرام شكرا لمحبتكم.. وشوي شوي راجعين نمارس حياة طبيعية وربي يعدي هالسنة على خير".

وسبق ونشرت مهيرة عبدالعزيز مجموعة فيدوهات وصور تجمعها بالفنانة العراقية شذى حسون وهبه الرمحين وهي سيدة أعمال سورية صديقة مقربة للإعلامية السعودية لجين عمران، وذلك من خلال تواجدهن في منزل الأخيرة الجديد، واستعرضت فخامة منزل لجين عمران الجديد والذي بدا فخمًا جدًا، حيث كشفت عبدالعزيز في أحد الفيديوهات أن عمران قامت بإعطاء غرف النوم فكرة معينة مثل غرفة ماركة شانيل.

وفي أحد الفيديوهات استعرضت الإعلامية الإماراتية حجم الجاكوزي الخاص بمنزل عمران، حيث جلسن جميعهن داخله، حيث أثارت مقاطع الفيديو هذه حالة من الجدل والتعليقات بين الجمهور، فبعضهم رأى أنهن ظهرن بطريقة لا تناسبهن لا سيما فيما يخص أعمارهن خاصة عند التصوير داخل الجاكوزي، ورأى بعض آخر أن هذه اللحظات يجب أن تبقى خاصة بهن، لا سيما في ظل الظروف التي يعيشها الوطن العربي في هذه الفترة من كوارث وأحداث مأساوية.

قد يهمك ايضا : 

فنانة شهيرة تهاجم رامز جلال: وتصرّح بأنه "سخيف"

سيرين عبد النور تكشف سر إصابتها الخطيرة بفعل رامز جلال

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مهيرة عبد العزيز تُبدي انزعاجها من اتهامها بادعاء الحزن على بيروت مهيرة عبد العزيز تُبدي انزعاجها من اتهامها بادعاء الحزن على بيروت



GMT 10:34 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
 العرب اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 10:29 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
 العرب اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 13:32 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب
 العرب اليوم - الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب

GMT 09:52 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

أحمد حلمي يكشف تفاصيل لقائه بتركي آل الشيخ وجيسون ستاثام
 العرب اليوم - أحمد حلمي يكشف تفاصيل لقائه بتركي آل الشيخ وجيسون ستاثام

GMT 10:40 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

الكرملين ينفي طلب أسماء الأسد الطلاق أو مغادرة موسكو
 العرب اليوم - الكرملين ينفي طلب أسماء الأسد الطلاق أو مغادرة موسكو

GMT 03:50 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مخبول ألمانيا وتحذيرات السعودية

GMT 06:15 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

جنبلاط وإزالة الحواجز إلى قصرَين

GMT 04:01 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الثكنة الأخيرة

GMT 20:58 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

الجيش الأميركي يقصف مواقع عسكرية في صنعاء

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

موسكو تسيطر على قرية بمنطقة أساسية في شرق أوكرانيا

GMT 14:19 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

إلغاء إطلاق أقمار "MicroGEO" الصناعية فى اللحظة الأخيرة

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

وفاة جورج إيستام الفائز بكأس العالم مع إنجلترا

GMT 17:29 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

سائق يدهس شرطيا في لبنان

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال قصرة جنوبي نابلس

GMT 07:06 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مقتل 6 في غارة إسرائيلية على مدرسة تؤوي نازحين بغزة

GMT 17:33 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

حرب غزة ومواجهة ايران محطات حاسمة في مستقبل نتنياهو

GMT 14:05 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

مي عز الدين بطلة أمام آسر ياسين في رمضان 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab