ليلى أحمد تهين أصالة والجمهور ينصحها بالابتعاد عن أسلوب فجر السعيد
آخر تحديث GMT11:48:45
 العرب اليوم -

ليلى أحمد تهين أصالة والجمهور ينصحها بالابتعاد عن أسلوب فجر السعيد

ليلى أحمد تهين أصالة والجمهور ينصحها بالابتعاد عن أسلوب فجر السعيد

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ليلى أحمد تهين أصالة والجمهور ينصحها بالابتعاد عن أسلوب فجر السعيد

الصحافية الكويتية ليلى أحمد والفنانة أصالة
الكويت - العرب اليوم

عادت الناقدة والكاتبة الصحافية الكويتية ليلى أحمد لإثارة الجدل مجددا بانتقاداتها الحادة للفنانين، وهذه المرة كانت الفنانة أصالة في مرمى نيرانها، وقالت ليلى أحمد في الفقرة التي تقدمها ضمن برنامج "ع السيف" عن أصالة:"هالست وضعها يدعو للتأمل هي صوت قوي طربي بلا شك إلي حيرني فيها أن هذي الست كلها تناقضات أكو وحدة عندها حس شعري تختار أغنية اسمها" ذاك الغبي" يعني هو مسبة ولا ردح ولا شنو".

وأضافت الإعلامية الكويتية في نقد لاذع لا يخلو من التهكم: "عندها مشكلتين، وحدة منهم إنها وايد تصارخ في أغانيها يعني كأنها داشة هوشة، كنها سيارة إسعاف جاية في بعض أغانيها".

وتناقل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع الفيديو، مستنكرين هجوم ليلى أحمد و رأيها حول صوت الفنانة السورية أصالة نصري، ووصفوا صوتها بالمدرسة الفريدة، وأن الطبقة المرتفعة التي تغني بها ملائمة جدا لنغمة صوتها؛ وهو ما جعل منها حالة فنية وليس مجرد مطربة.

فيما ذهب آخرون للدفاع عن كلمات أغنية "ذاك الغبي" التي لم تعجب ليلى أحمد وتشكيكها في ذائقة أصالة، مؤكدين على امتلاء الأغنية بالشاعرية والعمق، وأن أكبر الشعراء استخدموا لفظة الغبي في قصائدهم.

فيما أيد بعض رواد التواصل الاجتماعي رأي ليلى أحمد بصوت أصالة نصري، فوصف بعضهم صوتها بالمربك، وانتقدوا نبرتها العالية في الغناء.

وقال آخرون إن ليلى أحمد باتت تقلد وبشكل واضح، زميلتها الإعلامية فجر السعيد، التي تعتمد على مهاجمة النجوم وإهانتهم لكسب المشاهدات، دون مراعاة لمشاعر أحد، مشيرين إلى أن هذا الأسلوب لا يعد صراحة بل وقاحة؛ إذ نصحوها بالابتعاد عن طريقة الطرح هذه لتجنب السلبية.

وليلى أحمد هي إعلامية ومؤلفة وناقدة كويتية، تشغل منصب الأمين العام بالاتحاد الأفريقي الأسيوي للسينما في دولة الكويت، بدأت العمل في آواخر الثمانينيات بعد تخرجها من المعهد العالي للفنون في الكويت تخصص صحافة نقد أدب، وعملت كمقدمة في تلفزيون الكويت وقدمت برنامج ستوديو 300.

ومن جانب آخر، كانت أصالة أثارت بعض البلبلة في الآونة الأخيرة، بعد خبر انفصالها عن زوجها المخرج طارق العريان؛ إذ تعاطف معها الجمهور بعد عدم تمكنها من السيطرة على دموعها في أكثر من حفل.

قد يهمك أيضا

الإعلامية ليلى شندول ترد على شائعات خطوبتها على فنان معروف

الإعلامية ليلى رستم تعيش حياة هادئة وجميلة مع أحفادها الأربعة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ليلى أحمد تهين أصالة والجمهور ينصحها بالابتعاد عن أسلوب فجر السعيد ليلى أحمد تهين أصالة والجمهور ينصحها بالابتعاد عن أسلوب فجر السعيد



GMT 13:32 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب
 العرب اليوم - الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب

GMT 09:52 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

أحمد حلمي يكشف تفاصيل لقائه بتركي آل الشيخ وجيسون ستاثام
 العرب اليوم - أحمد حلمي يكشف تفاصيل لقائه بتركي آل الشيخ وجيسون ستاثام

GMT 10:40 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

الكرملين ينفي طلب أسماء الأسد الطلاق أو مغادرة موسكو
 العرب اليوم - الكرملين ينفي طلب أسماء الأسد الطلاق أو مغادرة موسكو

GMT 03:50 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مخبول ألمانيا وتحذيرات السعودية

GMT 06:15 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

جنبلاط وإزالة الحواجز إلى قصرَين

GMT 04:01 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الثكنة الأخيرة

GMT 20:58 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

الجيش الأميركي يقصف مواقع عسكرية في صنعاء

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

موسكو تسيطر على قرية بمنطقة أساسية في شرق أوكرانيا

GMT 14:19 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

إلغاء إطلاق أقمار "MicroGEO" الصناعية فى اللحظة الأخيرة

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

وفاة جورج إيستام الفائز بكأس العالم مع إنجلترا

GMT 17:29 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

سائق يدهس شرطيا في لبنان

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال قصرة جنوبي نابلس

GMT 07:06 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مقتل 6 في غارة إسرائيلية على مدرسة تؤوي نازحين بغزة

GMT 17:33 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

حرب غزة ومواجهة ايران محطات حاسمة في مستقبل نتنياهو

GMT 14:05 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

مي عز الدين بطلة أمام آسر ياسين في رمضان 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab