أسعد العماد يؤكّد أن الحرب اليمنية تقف حائلًا أمام منتجي المحتوى
آخر تحديث GMT09:32:38
 العرب اليوم -

كشف لـ"العرب اليوم" أسباب ضعف نسبة المشاهدة لليوتيوب

أسعد العماد يؤكّد أن الحرب اليمنية تقف حائلًا أمام منتجي المحتوى

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أسعد العماد يؤكّد أن الحرب اليمنية تقف حائلًا أمام منتجي المحتوى

الشاب اليمني أسعد العماد
صنعاء ـ خالد عبدالواحد

بدأ الشاب اليمني أسعد العماد، عمله على موقع "يوتيوب" في العام 2017، بطرح أسئلة ترفيهية وثقافية  للمواطنين في الشارع. ويقدّم العماد محتوى، ترفيهي يناقش قضايا مجتمعية وما يهم الناس أو ما يقوم بالتسلية أحيانًا ويحمل الكثير من رسائل الحب والسلام.

وكشف اليوتيوبرز أسعد لـ"العرب اليوم",عن القضايا التي يتبناها ,قائلًا إن المحتوى الذي تقدمه قناته ،والتي تحمل اسمه، تتبنى قضايا مجتمعية وإنسانية، ومعالجة العادات والتقاليد الخاطئة.

وأوضح أنه يفتقر لأبسط الإمكانيات الإنتاجية نظرًا لما تمر به بلاده من صعوبات ,متابعًا "لكن اليأس لم يجد إليّ طريق كما فعل مع العديد من صنّاع المحتوى، داخل اليمن,مؤكدًا أنه يقوم بإنتاج المادة بأبسط الإمكانيات لمحاولة إنتاج المحتوى المتميز وإيصاله إلى شكله النهائي.ولفت إلى أن،"الحرب خلّفت صعوبة في التنقل بين المحافظات في اليمن ، للتصوير وهو ما يجعلنا نقوم بالتصوير في محافظة واحدة". 

وأكّد اليوتيوبرز أسعد العماد ،أن نسبة المشاهدة في اليمن لا تزال ضعيفة بسبب ضعف خدمة الإنترنت,كاشفًا عن سبب قلة منتجي المحتوى على اليوتيوب، في اليمن قائلًا " مجال اليوتيوب لا يزال بكرًا في اليمن، بالإضافة إلى ضعف الإنترنت، وصعوبة إمكانيات الناس. 

ونفى أسعد إمكانية إحلال اليوتيوب محل التلفاز في الوقت الراهن، ، مشيرًا إلى أن القناة التلفزيونية تعرض الحدث لمرة واحدة وانتهى سواءً شاهدته أم لم تشاهده فلن تجده مرة أخرى.وأكّد أن المحتوى يكون متواجد بشكل مستمر على اليوتيوب ويستطيع الناس مشاهدته متى أرادوا، ووضع التعليقات عليه ". 

وكشف عن طموحاته في أن يكون له جمهور كبير والتأثير عليه  عبر وضع رسائل توعوية وتثقيفية من خلال الفيديوهات ,مضيفًا "وإظهار طيبة وثقافة اليمنيين بما يساعدنا للوصول إلى العالم وإخبارهم بأن اليمنيين يستحقون الحياة".

وقد يهمك أيضًا:

الإعلامية رضوى الشربيني تتسلم الدرع الذهبي من "يوتيوب"

محمد رمضان يطرح أغنية "هتولع" باليوتيوب وتحقق مشاهدات مرتفعة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أسعد العماد يؤكّد أن الحرب اليمنية تقف حائلًا أمام منتجي المحتوى أسعد العماد يؤكّد أن الحرب اليمنية تقف حائلًا أمام منتجي المحتوى



نجمات العالم يتألقن بإطلالات جذّابة بأسبوع الموضة في باريس

القاهرة - العرب اليوم

GMT 00:41 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

نصائح لإتقان فن إختيار المعاطف التي تلائم إطلالتك في شتاء 2025
 العرب اليوم - نصائح لإتقان فن إختيار المعاطف التي تلائم إطلالتك في شتاء 2025

GMT 00:20 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

دليلك الشامل لإختيار الكرسي المُميز المناسب لديكور منزلك
 العرب اليوم - دليلك الشامل لإختيار الكرسي المُميز المناسب لديكور منزلك

GMT 05:59 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

استشهاد المذيعة السورية صفاء أحمد في قصف إسرائيلي على دمشق
 العرب اليوم - استشهاد المذيعة السورية صفاء أحمد في قصف إسرائيلي على دمشق

GMT 03:03 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

غادة عادل تواجه حمادة هلال في المداح 5 رمضان 2025
 العرب اليوم - غادة عادل تواجه حمادة هلال في المداح 5 رمضان 2025

GMT 07:37 2024 الإثنين ,30 أيلول / سبتمبر

على رِسلك... ما بيننا أعظم من ذلك!

GMT 09:18 2024 الأحد ,29 أيلول / سبتمبر

السعودية قبل مائتي عامٍ

GMT 08:30 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

حصيلة قتلى إعصار “هيلين” ترتفع إلى 111 شخصًا

GMT 12:48 2024 الأحد ,29 أيلول / سبتمبر

عمرو دياب يتألق في حفله بمدينة العلا السعودية

GMT 07:35 2024 الإثنين ,30 أيلول / سبتمبر

اليوم التالي للمنطقة

GMT 07:39 2024 الإثنين ,30 أيلول / سبتمبر

أي حزب وأي لبنان وأي إيران؟

GMT 09:34 2024 الأحد ,29 أيلول / سبتمبر

لبنان ضحية منطق إيران... ولا منطق الحزب
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab