طوني خليفة يكشف سبب توقف تجربته الإعلامية في مصر
آخر تحديث GMT04:38:04
 العرب اليوم -

طوني خليفة يكشف سبب توقف تجربته الإعلامية في مصر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - طوني خليفة يكشف سبب توقف تجربته الإعلامية في مصر

الإعلامي اللبناني طوني خليفة
القاهرة - العرب اليوم

 كشف الإعلامي اللبناني طوني خليفة سبب توقف تجربته الإعلامية في مصر بعد استمرارها لسنوات عدة.وقال طوني خليفة، خلال حواره مع الإعلامية بسمة وهبة، ببرنامج "العرافة" المذاع على شاشة "المحور": "مصر في ذلك الفترة كانت يجب أن تقف على قدميها وأنا واحد من اللي كانوا لازم يمشوا في هذا التوقيت فأنا خشيت على مصر من الفتنة الإعلامية، وأعتبر نفسي أحد صناع الفتنة إيجابيًا وأسقطنا الأقنعة عن كثير من الناس".

وتابع: "البرامج التي كانت تقدم في تلك الحقبة كانت تستضيف ضيوف من كل هب ودب وعندما انتهت تلك الحقبة فكان لأبد أن تعود مصر فحينما أرادت مصر أن تتنفس الحياة مجددًا قررت أن أصمت".

وأشار إلى أنه تلقى الكثير من العروض الإعلامية، في التلفزيونات المصرية، ولكنه رفض ذلك، لأنه كان مقررًا من البداية أن يتخلى عن الساحة الإعلامية في مصر في ذلك الوقت.وتابع: "كنت أقاتل بان لا يذهب ويضيع الوطن المصري، حيث كنت أكشف الحقائق للناس".

ويعرض برنامج "العرافة" يوميًا طوال شهر رمضان عقب الإفطار مع نجوم الفن والرياضة، حيث سيشهد الكثير من المفاجآت، والتفاصيل والأسرار الخاصة بضيوفها.

وتعتمد بسمة وهبة من خلال برنامج العرافة، على الاستعانة بشخصية مجهولة تتحدث من وراء حجاب تدعى "العرافة"، ودورها يقوم على مواجهة ضيوف البرنامج بأسرار لا يعلمها أحد عنهم، والمشاكل التي تعرضوا لها في حياتهم، والمصائب التي تورطوا فيها بمراحلهم العمرية المختلفة.

وقال الإعلامي طوني خليفة، إنه رقم صعب في الإعلام العربي على مدار 28 عامًا، لافتًا إلى أن «هدف أي إعلامي زميل كان مرتبط بجلوسه في المنزل»، بحسب تعبيره.

وأضاف خلال لقاء لبرنامج «العرافة»، الذي تقدمه الإعلامية بسمة وهبة عبر فضائية «المحور»، مساء الأحد: «بدلًا ما يعملوا إعلام، كان هدفهم نقعد طوني خليفة في البيت»، نافيًا إطلاق لقب «الرقم واحد» على نفسه؛ لأن الإعلام يقاس بالوجود.

وأشار إلى أن سبب معظم الخلافات التي نشبت بينه وبين بعض الإعلاميين مهني وليس شخصي، متابعًا: «لا شخص أختلف معه شخصيًا، لكن مهنيًا يصبح الهدف الأساسي لهم هو اعتبار نجاحهم مبني على فشل طوني».ولفت إلى أنه على خلاف مع نحو 6 إعلاميين، رافضًا إعلان انتمائه للوسط الفني أو الإعلامي أو السياسي: «اسألوا عن علاقاتي بين الناس، لا مع فنان أو إعلامي أو سياسي، أنا لا أنتمي لوسط عملي، ولا أشبههم في شيء.. أنا أتبرأ من الوسط وهو يتبرأ مني».

وذكر أنه تنافس بقوة مع الإعلامي ميشال قزي، في العالم العربي بمجال برامج الألعاب، وانتصر كلاهما، لكنه نوه: «خياري كان أفضل من ميشال لأنني استطعت تغيير جلدي، أنا استمررت وهو تراجع».

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

الإعلامي طوني خليفة يتعرض لحادث مفاجئ أثناء تصويره حلقة جديدة من برنامج "سؤال محرج"

 

الإعلامي طوني خليفة يترك تلفزيون الجديد ويعود إلى "ال بي سي"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

طوني خليفة يكشف سبب توقف تجربته الإعلامية في مصر طوني خليفة يكشف سبب توقف تجربته الإعلامية في مصر



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 21:12 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل
 العرب اليوم - بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته
 العرب اليوم - أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 19:32 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا فريد شوقي تكشف سبب ابتعادها عن السينما
 العرب اليوم - رانيا فريد شوقي تكشف سبب ابتعادها عن السينما

GMT 02:48 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

المحكمة العليا الأميركية ترفض استئناف ميتا بقضية البيانات
 العرب اليوم - المحكمة العليا الأميركية ترفض استئناف ميتا بقضية البيانات

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فلسطين و«شبّيح السيما»

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 06:45 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يقترب من وقف النار

GMT 10:19 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

جهود هوكستين: إنقاذ لبنان أم تعويم «حزب الله»؟

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 02:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

11 شهيدًا في غارات للاحتلال الإسرائيلي على محافظة غزة

GMT 06:56 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فرصة إيرانية ــ عربية لنظام إقليمي جديد

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 03:09 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية

GMT 07:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

اندلاع حريق ضخم في موقع لتجارب إطلاق صواريخ فضائية في اليابان

GMT 07:53 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

ألمانيا تحاكم 4 أشخاص بزعم الانتماء لـ "حماس"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab